يُعد “التسول” البوابة الخلفية لعمليات خطف الأطفال، بجانب استغلالهم فى أمور أخرى مثل البيع لراغبى التبنى وتجارة الأعضاء، ولمواجهة هذا الخطر طرحت قرية كفر سليمان البحرى بدمياط مبادرة لمنع دخول المتسولين، وفى الوقت ذاته أعلنت الحكومة تغليظ عقوبات الخطف.. فهل تحد تلك الجهود من الظاهرة؟.
– تحت عنوان “ممنوع دخول المتسولين لقرية كفر سليمان البحرى”
– أطلق أهالى القرية التابعة لمحافظة دمياط مبادرة لمحاربة التسول وظاهرة خطف الأطفال
– تأتى المبادرة مع توالى سقوط عصابات الخطف الذين يستغلون الأطفال فى :
– التسول
– البيع لراغبى التبنى
– الاستغلال الجنسى
– تجارة الأعضاء
– بالنسبة للجهود الحكومية.. تم تعديل 3 مواد من قانون العقوبات بخصوص “عمليات الخطف” وهى:
السجن
لكل من أخفى طفلا حديث الولادة أو بدله بآخر أو نسبه زوراً إلى غير والديه
السجن المشدد مدة لا تقل عن 7 سنوات
لكل من خطف بنفسه أو بواسطة غيره طفلاً لم يبلغ ١٢ سنة
السجن مدة لا تقل عن 10 سنوات
إذا كان المخطوف أنثى أو عمره من 12 إلى 18 سنة