لكل مونديال علامه فارقه و العلامه الفارقه بمونديال روسيا 2018 كانت الرئيسة الكرواتية كوليندا غرابار كيتاروفيتش
كتب:شعبان قنديل الفضالي
• لكل نسخة من المونديال علامة فارقة، فمونديال 2014 علامته الفارقة الهزيمة المذلة للمستضيف البرازيل على يد الالمان، ونسخة 2010 تجرى لأول مرة في القارة السمراء، ومونديال 1966 مازلنا نتذكر منه “الكأس المسروقة”، أما هدف مارادونا باليد فيذكرنا بمونديال 1986.أمام العلامة الفارقة لمونديال روسيا 2018 بالتأكيد هي الرئيسة الكرواتية كوليندا غرابار كيتاروفيتش، التي خطفت الأضواء من اللاعبين، وأصبحت مطاردة من عدسات المصورين، ولا تخلو وسيلة إعلامية كل يوم من صورة لها أو خبر، و هي بالتأكيد تستحق ذلك،كونها” أنيقة،عفويه،شعبيه،حنونه،دبلوماسية” و تميزت بالروح الرياضيه العاليه و لا ننسي تفاعلها مع كل هدف تحرزه كرواتيا و كيف تعاملت مع لاعبي منتخبها و خاصه مودريتش و تقبيله و قيامها أيضأ بتهنئه لاعبي فرنسا و رئيسهم بطريقتها الخاصه و هي علي منصه التتويج الجوائز و الميداليات في الحفل الختامي لمونديال الإثارة و المتعه في كل شيئ .