البيان الختامى للجلسة الطارئة لرؤساء المجالس والبرلمانات العربية ضمن الدورة الثامنة والعشرين الاستثنائية
ضرورة العمل من أجل إيجاد إطار دولي جديد لرعاية السلام في الشرق الأوسط،
ويطالب الجمعية العامة للأمم المتحدة بالعمل على توفير الحماية الدولية للشعب
هناء السيد
اكد البيان الختامي الصادر عن الجلسة الطارئة لرؤساء المجالس والبرلمانات العربية ضمن الدورة الثامنة والعشرين الاستثنائية للاتحاد البرلماني العربي، ضرورة العمل من أجل إيجاد إطار دولي جديد لرعاية السلام في الشرق الأوسط، مطالبا الجمعية العامة للأمم المتحدة بالعمل على توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وتنفيذ القرارات الصادرة عنها على أرض الواقع.
وشدد البيان – الذي أقره المشاركون في الجلسة الطارئة بمقر مجلس النواب اليوم /السبت/ – على رفض قرار الإدارة الأمريكية بنقل سفارتها إلى القدس الشريف، معتبرا أن الولايات المتحدة لم تعد طرفا راعيا حياديا لعمليةالسلام، بل طرفا منحازا فقد المصداقية والشفافية في دوره كوسيط فيها.
ودعا البيان الختامي – الذي تلاه الأمين العام للاتحاد البرلماني العربي فايز الشوابكة – الشعوب العربية إلى نبذ الخلافات، وزيادة الدعم المقدم للشعب الفلسطيني، والحيلولة دون أية تدخلات أجنبية تعوق محاولات بناء الوحدة العربية.
أدان البيان الختامي الصادر عن الجلسة الطارئة لرؤساء المجالس والبرلمانات العربية، ضمن الدورة الـ28 الاستثنائية للاتحاد البرلماني العربي، الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني من هدم واعتقالات دون حق، مؤكداأن هذه الممارسات تهدد عملية السلام.
واستنكر البيان سياسة الاعتداء على الأراضي الفلسطينية من قبل الإسرائيليين، وعمليات التهجير القسري، التي تضرب عرض الحائط بالاتفاقياتوالقوانين الدولية في إطار سياسة توسعية ممنهجة، ورفض قرار الإدارة الأمريكية اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها، مما يمثل خرقا لعملية السلام والمعاهدات والقرارات الدولية ذات الصلة.
وأعرب المشاركون في الجلسة الطارئة عن قلقهم تجاه اكتفاء المجتمع الدولي بالتنديد الذي لم يغير شيئا على أرض الواقع تجاه حقوق الشعب الفلسطيني، مستنكرين استخدام الإدارة الأمريكية لحق “الفيتو” في مجلس الأمن، مطالبينبوقف قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأكدوا أهمية رعاية المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان وإيجاد حل سلمي للقضية الفلسطينية، وأشادوا بالمنظمات الداعمة للقضية الفلسطينية والاتحاد البرلماني الدولي، وبدور مصر في تقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية وفتح معبر رفح مع قطاع غزة، كما وجهوا الشكر للسعودية بوصفها رئيس القمة العربية الحالية، ودعمها المالي والمعنوي للقضية الفلسطينية، وللأردن على رعاية المقدسات بالقدس، مشددين على أهمية إدراج القضية الفلسطينية في جميع اجتماعات البرلمان العربي كبند رئيسي.
أدان البيان الختامي الصادر عن الجلسة الطارئة لرؤساء المجالس والبرلمانات العربية، ضمن الدورة الـ28 الاستثنائية للاتحاد البرلماني العربي، الممارسات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني من هدم واعتقالات دون حق، مؤكداأن هذه الممارسات تهدد عملية السلام.
واستنكر البيان سياسة الاعتداء على الأراضي الفلسطينية من قبل الإسرائيليين، وعمليات التهجير القسري، التي تضرب عرض الحائط بالاتفاقياتوالقوانين الدولية في إطار سياسة توسعية ممنهجة، ورفض قرار الإدارة الأمريكية اعتبار القدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتها إليها، مما يمثل خرقا لعملية السلام والمعاهدات والقرارات الدولية ذات الصلة.
وأعرب المشاركون في الجلسة الطارئة عن قلقهم تجاه اكتفاء المجتمع الدولي بالتنديد الذي لم يغير شيئا على أرض الواقع تجاه حقوق الشعب الفلسطيني، مستنكرين استخدام الإدارة الأمريكية لحق “الفيتو” في مجلس الأمن، مطالبين بوقف قرار الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وأكدوا أهمية رعاية المبادئ الأساسية لحقوق الإنسان وإيجاد حل سلمي للقضية الفلسطينية، وأشادوا بالمنظمات الداعمة للقضية الفلسطينية والاتحاد البرلماني الدولي، وبدور مصر في تقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية وفتح معبر رفح مع قطاع غزة، كما وجهوا الشكر للسعودية بوصفها رئيس القمة العربية الحالية، ودعمها المالي والمعنوي للقضية الفلسطينية، وللأردن على رعاية المقدسات بالقدس، مشددين على أهمية إدراج القضية الفلسطينية في جميع اجتماعات البرلمان العربي كبند رئيسي.