قرأت لك.. 52 قاعدة للنجاح.. النظام هو الحل الأبرز
فى الكتاب الشهير لـ آلان م.ويبر والذى يأتى تحت عنوان “52 قاعدة للنجاح دون أن تخسر نفسك” ترجمة عصام داو خورى، عدد من القواعد الجديدة التى يحتاجها الإنسان للتعامل مع المستجدات الحديثة فى العالم.
52 قاعدة
ويقول المؤلف فى مقدمة الكتاب لقد دفعت العولمة والتكنولوجيا واقتصاد المعرفة دولا وصناعات وشركات ومنها قائمة بذاتها إلى الأمام باتجاه مناطق جديدة ومجهولة المسالك، وها هى الأحداث الاقتصادية والسياسية والاجتماعية غير المسبوقة وغير المستقرة انكشف أمامنا.
يقول المؤلف: “لقد حان الوقت لإعادة التفكير والتصور، وإعادة تقييم ما هو ممكن وما هو مرغوب، وما هو مستدام، لقد حان الوقت لإعادة كتابة القواعد”.
والكتاب يتضمَّن اثنتَين وخمسين قاعدةً تتَّصفُ بالحكمة بقَدْر ما هى نافعة، بالصِّدق بقَدْر ما هى مفيدة، إنَّ مصدرَ هذه القواعد هو دروسٌ تعلَّمَها ويبر وسجَّلها على بطاقات بحجم 3×5 إنشات (7.5×12.5سم)، وهى وسيلةٌ استَعارَها من معلِّميه المرشدين الكثيرين الذين يَصِفُ ويبر تعاليمَهم ويُدرجُها فى هذا الكتاب.
والقواعد هى :
عندما يصير الوضع صعبا، يستريح الأشداء.
كى تفوز، اعط الناخبين ما يريدون.
اطرح السؤال الأخير أولا.
لا تنفذ الحلول، امنع المشكلات.
التغيير معادلة حسابية.
إن أردت ان تكون رؤيتك مختلفة، غير نظرتك إلى الأمور.
النظام هو الحل.
الواقع الجديد يتطلب أصنافا جديدة.
لا يحدث شىء إلا بعد دفع المال.
السؤال الجيد يتفوق على الجواب الجيد.
انتقلنا من “إما هذا وإما ذاك” فى الماضى، إلى “كلاهما معا” فى المستقبل.
الفرق بين الأزمة والفرصة هو ما سبق أن عرفته عن الموقف.
تعلم أن تقبل “لا” كسؤال.
لن تعرف ما لم تذهب.
كل مشروع جديد يحتاج إلى أربعة أمور: تغيير، صلات، محادثة، مجتمع.
الحقائق هى حقائق، والقصص هى التى نتعلم منها.
يختار الرياديون متعة اكتشاف الأشياء صدفة بدلا من اختيار الكفاءة.
إن معرفة شىء ما ليست كالقيام به.
مذكرة إلى القادة: ركزوا على نسبة الضجة إلى الإشارة.
السرعة = الاستراتيجية
القادة العظماء يجيبون عن سؤال توم بيترز العظيم: كيف أستحوذ على مخيلة العالم؟
تعلم أن ترى العالم من خلال عيون زبائنك.
احتفظ بقائمتين: ما الذى يوقظك فى الصباح؟ وما الذى يبقيك ساهرا فى الليل؟
إن أردت أن تغير اللعبة، غير اقتصاديات أسلوب اللعبة.
إن أردت أن تغير اللعبة، تغير توقعات الزبائن.
الأشياء السهلة هى الأشياء الصعبة.
إذا أردت أن تكون مثل “جوجل” تعلم قواعد ميجان سميث الثلاث (الزبون يشارك، الزبون يقود، النظم المفتوحة تتفوق على النظم المغلقة)
التصميم الجيد هو عبارة عن مخاطرة والتصميم العظيم يفوز.
للكلمات أهميتها.
المصادر الأكثر احتمالا للأفكار العظيمة هى فى الأمكنة الأبعد احتمالا
كل شىء يتواصل
المحتوى ليس الملك، السياق هو الملك.
كل شىء هو أداء
البساطة هى عملية جديدة
مبدأ ريد أورباخ حول الإدارة: الولاء شارع ذو اتجاهين.
رسالة إلى الرياديين: إدارة تفقك العاطفى هى أهم من إدارة تدفقك النقدى.
ليس المال كله سواء.
إن أردت أن تفكر تفكيرا كبيرا، ابدأ من شيء صغير.
“اللهو الجدى” ليس هو جمع كلمتين متناقضتين لا تتآلفان، إنما هو الطريقة التى تربح بموجبها.
تتعلق التكنولوجيا بتغيير طريقة عملنا.
إن أردت أن تكون قائدا حقيقيا، فلتكن لديك نظرة حقيقية للقيادة.
بقاء الأصلح هو قضية الأعمال المتعلقة بالتنوع.
لا تخلط ما بين المؤهلات والموهبة.
عندما يتعلق الأمر بالأعمال، من المفيد أن تعرف فى الواقع شيئا عن شيء ما.
الفشل ليس فشلا، الفشل هو الفشل فى المحاولة.
القادة الحازمون لا يخفون مشاعرهم.
مكان كل شخص هو فى قلب خريطة العالم الخاصة به.
إن أردت أن تحدث تغييرا، ابدأ من مشروع مبدع.
إن أردت أن تنمو وأنت قائد، فعليك أن تنزع سلاح حراس حدودك.
فى طريق الصعود، حذار من مواطن قوتك، فإنها ستكون نقاط ضعفك فى طريق الهبوط.
أد عملك بكل جدية، لكن لا تعامل نفسك بالطريقة ذاتها.
ابق يقظا! هناك معلمون فى كل مكان.