الصحة

إزاى تختارى اللعبة المناسبة لطلفك حسب سنه لحمايته من المرض والأخطار

اللعبة المناسبة والآمنة لطفلك بمثابة أفضل هدية تقدمينها لمهاراته وذكاؤه وتحسين قدراته الإبداعية، وكذلك لوقايته من العدوى والمرض، فكثير من الألعاب ذات الألياف الصناعية غير الصحية، أو المصنعة من المواد الرديئة قد تؤذى جلد الطفل وتسبب له الحساسية الجلدية على سبيل المثال، ووفقا لموقع babycenter فإن بعض الألعاب لا تكون مناسبة للطفل وتكون خطرا عليه، لذا على الأمهات الاهتمام اختيار اللعبة المناسبة فى الوقت والعمر المناسبين، وعلى كل أم أن تكون حريصة على اقتناء الألعاب المناسبة لسن وذكاء وعمر الطفل، وحمايته من الألعاب الشائعة غير الصحية مهما كانت درجة رغبته فى اقتنائها.

العابالعاب

وهناك بعض النصائح لاختيار مناسب للعبة جيدة للطفل، تعرفى عليها:

اللعبة المناسبة والمكتوب عليها عمر طفلك المناسب هى اللعبة الآمنة له، تحميه من الصدمات والكدمات والجروح.

لا تختارى لطفليك ذوات العمر المختلف نفس اللعبة للتوفير، فقد يكون الأمر خطيرا على الطفل الأصغر، فاللعبة على سبيل المثال قد تكون كبيرة الحجم، مما قد يجعلها تمثل خطرا على الطفل الصغير فى حالة سقوطها عليه أو عدم قدرته على التعامل مع أجزائها فيبتلعها ويحدث له اختناق.

اهتمى بالتأكد من سلامة الأطراف والملحقات والأجزاء الملحقة السهلة الفك والتركيب فى اللعبة، وتأكدى من عدم خطورتها على طفلك وتناسب عمره حتى لا يبتلعها.

اهتمى بتغيير البطاريات كلها مرة واحدة، ولا تغييرها على مراحل، وأمنى باب إغلاق البطارية جيدا حتى لا تصل إليها أيدى الطفل، فالبطاريات لها ترسبات إذا وصلت لفم الطفل أصبحت خطيرة على صحته.

اللعبة غير المصنعة جيدا كالتى يتم صناعتها من ألياف صناعية قد تسبب السعال لأطفال الصدر أو تسبب حساسية جلدية فلا تشتريها.

الألعاب الكبيرة التى توضع فى حديقة المنزل كالأرجوحة وبيت الأطفال تحققى جيدا من سلامتها ومتناتها وقوتها وقوة احتمالها وسلامة أجزائها، حتى لا يسقط الطفل من عليها ويصاب بكدمات.

لا تشترى اللعبة التى تحتوى على خيوط وحبل وغيرها، ما قد يؤدى للخطأ إلى الإضرار بالطفل، ويخنق نفسه بها عن طريق الخطأ.

الأجزاء الحادة والمكونات التى تشتبهين فى خطورتها على الطفل لا تشتريها، حتى لا يصاب بجروح أو قطع.

وزن وحجم وثقل اللعبة يجب أن يكون ملائما لحجم وسن طفلك لا أكثر، حتى لا تسقط عليه فتؤذيه.

ألعاب 1ألعاب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *