بعد نهايه دور المجموعات : “كأس آسيا الإمارات 2019 حقائق و أرقام و إحصائيات”
كتب:شعبان قنديل الفضالي
•حفلت مباريات الدور الأول “دور المجموعات” بكأس آسيا 2019 التي تحتضنها ملاعب الإمارات حالياً يالعديد من الأرقام و الحقائق و الإحصائيات التي يسجلها التاريخ و إليكم هذه التقرير الذي يتناول كل ما سبق بالرصد و التحليل:
-يشارك في بطوله كأس آسيا بالإمارات 24 منتخب لأول مره في البطوله في نسختها ال 17.
-أقيمت حتي الآن 36 مباراه ،إنتهت 31 مباراة بفوز أحد المنتخبين، لتصل نسبة الانتصارات في هذه المرحلة إلى 86%، مقابل 14% من المواجهات التي آلت النتيجة فيها إلى التعادل.
-لم تهتز الشباك في 3 مباريات فقط، بنسبة 8.3%
– تم تسجيل 96 هدفاً، بمعدل 2.67 هدف في المباراة، وبين 24 منتخباً، أخفق منتخبان فقط في بلوغ الشباك، وهما اليمن وفلسطين.
-اليمن غادر البطولة دون أن يحصد أي نقطة عقب الهزيمة في 3 مباريات.
-منتخب فلسطين جمع نقطتين تاريخيتين من تعادلين سلبيين مع الأردن و سوريا.
– حافظ 4 منتخبات على نظافة شباكهم، في الدور الأول، وهم الأردن وكوريا الجنوبية وإيران وقطر، والملاحظ أنهم تصدروا ترتيب مجموعاتهم في نهاية هذه المرحلة!
– تم تسجيل 51% من أهداف البطوله حتي الآن في الأشواط الثانية، مقابل 49% في الفترات الأولى، برغم أن أكثر الفترات التي شهدت اهتزاز الشباك بغزارة، كان ربع الساعة الأخير من جميع المواجهات، وأُحرز فيها ربع عدد الأهداف.
-يعتبر المنتخب الأوزبكي هو أكثر الفرق تسجيلاً للأهداف في الشوط الأول، بواقع 6 أهداف، مقابل هدف واحد فقط أحرزه في الشوط الثاني،
-لم يتمكن البحرين من تسجيل أي أهداف في الفترات الأولى من المباريات، وأحرز المنتخب القطري أكبر عدد من الأهداف في الشوط الثاني، بينما كان الأردن الأكثر حسماً، حيث أحرز أهدافه الثلاثة في الشوط الأول، حصد بهم 6 نقاط أهلته مبكراً إلى دور الـ16.
-45 % من الأهداف جاءت عبر الهجوم من العمق، مقابل تسجيل 55% منها عبر الأطراف، بفارق هدف واحد فقط لمصلحة الطرف الأيمن مقارنة بالجبهة اليسرى.
-سجل المنتخب الصيني النسبة الأكبر من أهداف الجبهة اليمنى، بواقع 4 أهداف، بينما تساوت 3 منتخبات عربية في تفوق الجبهة اليسرى لهجومهم على بقية المنتخبات، إذ تم تسجيل 3 أهداف عبر هذه الجبهة لكل من الأردن والسعودية وقطر.
-تساوت فاعلية العمق الهجومي لدى 5 منتخبات، أبرزهم هو ثلاثي المجموعة الرابعة، المتأهل إلى الدور الثاني، إيران والعراق وفيتنام، حيث سجل كل منتخب 4 أهداف من العمق، ويمثل هذا الرقم كل حصاد التنين الذهبي الهجومي!
-تم تسجيل 83.3% من الأهداف داخل منطقة الجزاء، مقابل 16.7% للأهداف خارجها، وتفوق منتخب العراق على الجميع، لكونه الأغزر تسجيلاً للأهداف من خارج المنطقة، بواقع 3 أهداف، تمثل نصف حصاده التهديفي في الدور الأول، يليه أوزبكستان وأستراليا، وأحرز كلاهما هدفين من خارج منطقة الجزاء.
-اللعب المتحرك كان الوسيلة الأكبر في إحراز الأهداف، بنسبة بلغت 68.75%، مقابل 31.25% لأهداف الركلات الثابتة،
-كشفت مباريات الدور الأول عن تفوق أهداف الركلات الركنية بفارق هدف عن إنتاج ركلات الجزاء، التي تفوقت بفارق هدف واحد أيضاً على الركلات الحرة المباشرة، ويُعد منتخبا الصين وكوريا الجنوبية، هما الأكثر استغلالاً للركلات الثابتة، بتسجيل 3 أهداف بواسطتها، وتفوقا بإحراز هدفين من الركلات الركنية، لكن الأردن اقتحم تلك القائمة بتسجيل هدفين عبر الطريقة ذاتها!
-غلبت السرعة على أداء أغلب الفرق، وتم تسجيل 68.75% من الأهداف عبر هجمات سريعة لم تمرر فيها الكرة أكثر من 3 مرات، مقابل نسبة 31.25% لأهداف الهجمات هادئة الإيقاع، التي كانت السمة الواضحة في أهداف منتخبي، إيران واليابان، وسجل كلاهما جميع الأهداف عبر الهجمات المنظمة بالطبع.
– كان أوزبكستان هو المنتخب الأكثر إحرازاً للأهداف عبر الهجمات المرتدة، إذ أحرز 5 أهداف بهذا الأسلوب، من إجمالي 7 أهداف سجلها في البطولة.
-المعز علي نجم منتخب قطر هو هداف البطوله حتي الآن بعد أن أحرز 7 أهداف ، أشهرها الأربعة أهداف التي سجلها في شباك منتخب كوريا الشماليه “سوبر هاتريك”
-شهدت منافسات الدور الأول للبطولة إقبال جماهيري متميز في معظم المباريات، وبلغ الحضور 370 ألفاً و287 متفرجاً خلال 36 لقاءً بالملاعب الثمانية، بمتوسط 10 الآف و285 مشجعاً في المباراة.
– إستضاف ملعبي مدينة زايد الرياضة وملعب الشارقة، 5 مباريات.
-جاء ستاد مدينة زايد على رأس قائمة الملاعب الأكثر حضوراً جماهيرياً على الإطلاق في جميع مبارياته، حيث استقبل 110 آلاف و40 متفرجاً في المباريات الخمس، وتبعه ستاد محمد بن زايد بـ 50 ألفاً و495 متفرجاً في 4 مباريات، وستاد هزاع بن زايد «43 ألفاً و720 متفرجاً في 5 مباريات، وستاد الشارقة «43 ألفاً و401 متفرج، في 5 مباريات، وستاد آل مكتوم «34 ألفاً و735 متفرجاً في 4 مباريات، وستاد آل نهيان «33 ألفاً و395 متفرجاً في 4 مباريات، وستاد خليفة بن زايد «28 ألفاً و940 متفرجاً في 5 مباريات، وستاد راشد «25 ألفاً و561 متفرجاً في 4 مباريات.
-نالت مباراة منتخب الإمارات أمام نظيره الهندي المركز الأول في عدد الحضور الأكبر خلال الدور الأول على الإطلاق، حيث اكتظ 43 ألفاً و206 متفرجين في جنبات ستاد مدينة زايد الرياضية ضمن الجولة الثانية في المجموعة الأولى، والتي انتهت لمصلحة «الأبيض» بهدفين.
– جاءت مباراة منتخب الإمارات الافتتاحية أمام نظيره البحريني التي استضافها استاد مدينة زايد، وحضرها 33 ألفاً و878 متفرجاً، ومن بعدها مباراة فلسطين والأردن ضمن المجموعة الثانية، وحضرها 20 ألفاً و843 متفرجاً -استضافها ستاد محمد بن زايد، ومباراة «الأبيض» أمام تايلاند في الجولة الثالثة وحضرها 17 ألفاً و809 متفرجين على ستاد هزاع بن زايد، ومباراة السعودية وقطر في المجموعة الخامسة بـ 16 ألفاً و67 متفرجاً على ستاد مدينة زايد.
-على صعيد أقل المباريات، تابع لقاء كوريا الشمالية وقطر 452 متفرجاً فقط، والصين وقيرغيزستان «1839 مشجعاً»، ومباراة البحرين وتايلاند 2720 متفرجاً.
– تأهلت 7 منتخبات عربيه لدور ال 16 من بين 10 فرق شاركت في دور المجموعات، أي بنسبة نجاح 70%،
-أغلب المنتخبات العربية، حجزت مقاعدها في الدور المقبل، ضمن أصحاب المركزين الأول والثاني، باستثناء البحرين وعُمان اللذين استفادا من لوائح المركز الثالثة للمرور إلى الدور المقبل،
– ودع اليمن ولبنان البطولة مبكراً. ورفع تأهل 7 منتخبات من درجة تفاؤل الشارع الكروي العربي، بوصول أحد هذه المنتخبات إلى منصة التتويج، والإبقاء على الكأس في المنطقة العربية،
– شهد الدور الأول 4 بطاقات حمراء لكل من، محمد صالح لاعب منتخب فلسطين أمام سوريا في الجولة الأولى ضمن المجموعة الثانية، بينما يتصدر المنتخب الكوري الشمالي الذي غادر البطولة بنتائج سلبية المشهد بحالتي طرد لكل من هان سونج أمام السعودية في الجولة الأولى للمجموعة الخامسة، وجونج جوان أمام قطر في الجولة الثانية للمجموعة ذاتها، في حين حصل إيجور كريمتس لاعب أوزبكستان على البطاقة الحمراء أمام عُمان في الجولة الأولى للمجموعة السادسة.
– أشهر الحكام البطاقه الصفراء 129 مره في مباريات الدور الأول و أكثر الدول حصولا علي البطاقه الصفراء هي كوريا الشماليه 13 مره.
– تم إستبعاد 15 حكماً ما بين ساحة ومساعد من نهائيات آسيا المقامة في الإمارات، بعد انتهاء الدور الأول من البطولة، حيث تقلص العدد بما يتواكب مع عدد المباريات المقبلة واستخدام تقنية الفيديو أول مرة في البطولات الآسيوية بداية من دور الثمانية،
-أسوأ دفاع كوريا الشماليه حيث استقبلت 14 هدف
-أقوي هجوم قطر حيث أحرز 10 أهداف
-سجل 3 لاعبين من منتخبات قيرغيزستان واليمن والعراق، ثلاثة أهداف بالخطأ في مرمى فرقهم بالدور الأول
-احتسب 10 ركلات جزاء خلال مباريات الدور الأول، وسددت 9 ركلات بنجاح، ومنها ركلتان لمنتخب فيتنام، وضاعت ركلة واحدة فقط.