إذا كانت لديك أسئلة حول نتيجة تحاليل أو لديك شك فى التشخيص الخاص بك أو العلاج فيجب أن تتبع غرائزك، خاصة إذا كنت تتمتع بصحة جيدة أو لا توجد عوامل وراثية يمكن أن تصيبك بالأمراض.
بعد إجراء اختبار فى المعمل أو ذهبت للطبيب بأعراض معينة ولا تتأكد من نتيجة التشخيص، فيما يلى بعض النقاط التى تساعدك على عدم الوقوع فى التشخيص الخاطئ لعدم إصابتك بالوهم وفقا لتقرير موقع “familydoctor“:
أخطاء طبية
تأكد من أن طبيبك يعرف كل أنواع الحساسية
يشمل هذا إذا كان لديك ردود فعل سلبية على بعض الأدوية، هذا يمكن أن يساعدك على تجنب الحصول على دواء يمكن أن يؤذيك أو يصيبك بأثار جانبية سلبية.
شارك فى رعاية نفسك
من المحتمل أن تقوم بتجميع باقى أعضاء الفريق، لذا فإن العثور على الطبيب المناسب، كذلك المستشفى الذى تختاره فكلما كان المستشفى أفضل كان الفريق أفضل.
إعادة نتائج الاختبار
احصل على المعلومات الخاصة بالأدوية وجرعتها
اطلب معلومات مكتوبة حول الآثار الجانبية التى قد يسببها الدواء، إذا كنت تعرف ما قد يحدث، فستكون مستعدًا بشكل أفضل، بهذه الطريقة أنت تعرف المشكلات التى يجب البحث عنها ويمكن الحصول عليها إذا لزم الأمر، وتأكد من معرفة ما إذا كان يجب عليك الاتصال بالطبيب أو الحصول على رعاية الطوارئ.
إجراء الاختبارات مرة أخرى
إذا كانت نتيجة الاختبارغير متوقعة أو مثيرة للقلق فأخبر طبيبك فقد تكون هناك نتيجة خاطئة أو غير دقيقة.
احتفظ بملف عن حالتك الطبية
ويكون خاصا بجميع الأدوية التى تتناولها أو الأمراض التى تعانى منها، احتفظ أيضا بنسخ من جميع تقارير المختبر والأشعة السينية والرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية الخاصة بك.
الحصول على رأى طبى
الحصول على رأى طبى آخر
أمر مهم لصحتك خاصة إذا كان التشخيص يتطلب الجراحة أو العلاج الكيميائى أو الأدوية التى لها آثار جانبية، ابحث عن طبيب آخر، وأرسل له جميع نتائجك والأشعة، ونسخة أيضا من الأشعة والتقارير الطبية للتأكد من التشخيص.
