مع استعدادات المنظمين لانطلاق معرض جدة الدولى للكتاب بنسخته الخامسة، فى 11 ديسمبر الحالى، بمشاركة أكثر من 440 دار نشر من 35 دولة من المملكة والوطن العربي والعالم، تحت مساحة 27 ألفا و500 متر مربع، وبحضور 350 ألف عنوان و200 مؤلف ومؤلفة، فقد أعلن المنظمين عن توخى دور النشر الحذر حيال بعض المخالفات النظامية التى قد يقع بعضها فيها.
وجاءت التحذيرات من الآتى :
ــ عرض أو بيع الكتب والمواد الثقافية دون توكيل، وغير المجازة أو المزورة، وغير الأصلية، أو غير واردة فى استمارة الكتب.
ــ توزيع الكتب والمطويات والأشرطة أو المواد الثقافية دون موافقة خطية مسبقة من إدارة المعرض قبل الافتتاح.
ـــ عدم الالتزام بالتسعيرة المحددة، أو البيع بكميات تجارية إلا بالرجوع إلى إدارة المعرض وأخذ الموافقة.
ــ عدم تأجير الأجنحة للغير أو التنازل عنها أو تبادل المواقع.
ــ عرض أو بيع ألعاب غير تعليمية، أو عرض أو بيع وسائل تعليمية في الأجنحة الموجودة في صالة الكتب وغير مصرح عنها في طلب الاشتراك.
ــ لا يحق للعارض وضع أثاث أكثر من استحقاق الدار وسوف يتم تغريم صاحب الدار بقيمة إيجار أى أثاث تجده الإدارة يزيد عن استحقاق العارض إلا في حال وجود فاتورة تثبت استئجار تجهيزات إضافية.
العقوبات
شددت إدارة المعرض على أن عقوبات وجزاءات المخالفات ستكون :
ــ إغلاق واستبعاد دار النشر.
ــ يلزم المخالف بدفع كامل رسوم المشاركة دون أى اعتراض.
ــ إبلاغ اتحاد الناشرين وإدارات المعارض باسم الجهة المخالفة.
ــ فرض غرامة مالية حسب اللوائح التنظيمية للمعرض.
