كتاب ” مشاهير وشهداء في الجنة” أهل يناير يتكلمون ” للزميل “محمد زيان “
عاطف عبد العزيز
صدر مؤخرآ كتاب ” مشاهير وشهداء في الجنة .. أهل يناير يتكلمون ” للزميل “محمد زيان ” الصحفي بجريدة الأخبار المسائي – فانتازيا سياسية لحوار خيالي يدور في الجنة بين شخصيات سياسية شاركت وعاصرت أحداث يناير ٢٠١١ في مصر وبعض بلدان المنطقة العربية .
يدور الكتاب حول مجموعة شخصيات خيالية التقت في وقت ما داخل جنة خيالية – حسب تصور الكاتب – ودار بينها حوار ات نقدية للسلوك الإجتماعي الذي كان موجوداً وقتذاك ، والسلوك السياسي حسن التقت هؤلاء في ميدان الأحداث .
يحتوي الكتاب على مقدمة وثلاث عشرة مشهد هي : موكب الأولتراس ، في ملعب الاسكواش ،الناشط والقهوجي ، مينا والبطريرك ، طره ومأمور السجن ، ميدان الموسيقى ، من أنتم ، ظاظا وسوسو وبطاطا ،محروس مصاب ثورة ، المزور ومدير البنك ، المرشد والمشير ، رئيس الجالية والسفير ، و “في القصر الكبير ” ،وقبل النهاية حين يقف شخص كان منعزلاً وغير مشاركاً في الحوارات التي دارت داخل النص المسرحي ويعلن رفضه لكل المفاهيم التي دارت واعتراضه على ماجرى ويؤكد للجميع أنهم في جنة وهمية .
يعرض الكتاب من خلال الحوارات التي جرت بين كل شخصية وآخرى سلسلة من المواقف السياسية والاجتماعية التي ساهمت في هذا التحول والتغيير الذي هب على المنطقة ،ومنها مصر ، في إطار من النقد والتشريح لكل المفاهيم التي أعقبت عملية التغيير هذه وما أدى اليها من مقدمات وعوامل مساعدة ، فضلاً عن تقديم وصف الشخصيات المشاوكةً في هذا النص من زاوية نقدية يطرحها كل طرف عندما يلتقي الثاني .
ويستعرض جزء من الكتاب لأطروحات حول الخطاب الديني وتغييره وما طرح في هذا الاتجاه على لسان أحد المفكرين العلمانيين داخل القصر الكبير .
الصحفي بجريدة الأخبار المسائي – فانتازيا سياسية لحوار خيالي يدور في الجنة بين شخصيات سياسية شاركت وعاصرت أحداث يناير ٢٠١١ في مصر وبعض بلدان المنطقة العربية .
يدور الكتاب حول مجموعة شخصيات خيالية التقت في وقت ما داخل جنة خيالية – حسب تصور الكاتب – ودار بينها حوار ات نقدية للسلوك الإجتماعي الذي كان موجوداً وقتذاك ، والسلوك السياسي حسن التقت هؤلاء في ميدان الأحداث .
يحتوي الكتاب على مقدمة وثلاث عشرة مشهد هي : موكب الأولتراس ، في ملعب الاسكواش ،الناشط والقهوجي ، مينا والبطريرك ، طره ومأمور السجن ، ميدان الموسيقى ، من أنتم ، ظاظا وسوسو وبطاطا ،محروس مصاب ثورة ، المزور ومدير البنك ، المرشد والمشير ، رئيس الجالية والسفير ، و “في القصر الكبير ” ،وقبل النهاية حين يقف شخص كان منعزلاً وغير مشاركاً في الحوارات التي دارت داخل النص المسرحي ويعلن رفضه لكل المفاهيم التي دارت واعتراضه على ماجرى ويؤكد للجميع أنهم في جنة وهمية .
يعرض الكتاب من خلال الحوارات التي جرت بين كل شخصية وآخرى سلسلة من المواقف السياسية والاجتماعية التي ساهمت في هذا التحول والتغيير الذي هب على المنطقة ،ومنها مصر ، في إطار من النقد والتشريح لكل المفاهيم التي أعقبت عملية التغيير هذه وما أدى اليها من مقدمات وعوامل مساعدة ، فضلاً عن تقديم وصف الشخصيات المشاوكةً في هذا النص من زاوية نقدية يطرحها كل طرف عندما يلتقي الثاني .
ويستعرض جزء من الكتاب لأطروحات حول الخطاب الديني وتغييره وما طرح في هذا الاتجاه على لسان أحد المفكرين العلمانيين داخل القصر الكبير .