منوعات

حمو بيكا فى المستشفى بعد يومين من إعلان خطوبته

احتفل مطرب المهرجانات حمو بيكا بخطوبته الخميس الماضى، وشارك جمهوره بصورة عبر حسابه على فيس بوك، وعلق عليها قائلا، “محدش هيقولى ألف مبروك.. بيكا بيفرح” وانهالت عليه التعليقات المهنئة التى تتمنى له حياة سعيدة.

ولكن بعد يومين من خطوبته دخل حمو بيكا المستشفى وشارك متابعيه بصورة أخرى من المستشفى ولم يكشف عن حالته الصحية، ولكن ظهر فى الصورة تعرضه لإصابة فى يده.

بوست حمو بيكا
وعلى الجانب الآخر حصل مطرب حمو بيكا على درع يوتيوب الذهبي، وذلك بعد تخطي عدد مشتركي قناته على يوتيوب مليون مشترك، حيث نشر صورة عبر حسابه بموقع “انستجرام”، بعد وصول الدرع له.

من جانبها أعلنت نقابة الفنانين الأردنيين منع قيام مطربي المهرجانات من الغناء على أراضيها تضامنا مع قرار نقيب الموسيقيين هانى شاكر، وأكد  القرار على أن أغنياتهم تتعارض مع القيم والأخلاق  ولا تتناسب مع الثقافة العامة للمجتمع والمعايرالموسيقية المعروفة‪.

ومن هؤلاء حمو بيكا وبصلة والديزل والكعب العالي ومجدي شطة والصواريخ والعصابة وابوليلة وحنجرة والعفاريت وعمرو حاحا واندرو الحاوي وكزبرة ووزة وعلاء فيفيتي وحسن شاكوش والزعيم ومطرية وسواحه وعمر كمال‪.

 

وكانت نقابة الموسيقيين المصرية برئاسة هاني شاكر أعلنت فى بيان أن هناك تنسيقا كاملا مع الاتحاد العام للنقابات الفنية برئاسة المخرج عمر عبد العزيز وجهاز الرقابة على المصنفات الفنية الذى يترأسه الدكتور خالد عبد الجليل لتحقيق تلك الضوابط‪.

 

وناشدت نقابة الموسيقيين المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ضرورة استخدام ما يخوله له القانون من سلطات بعدم ظهور أى “مصنف” غير مصرح له “رقابيا ونقابيا” على أى من القنوات الفضائية المصرية وقنوات النايل سات والتى أصبحت مجالا خصبا لصنوف من الأغانى والكليبات التى لم تحصل على أى تصريح أو ترخيص رقابى أو نقابى مما أدى إلى خلق مساحة واسعة تساعد على إفساد الذوق العام‪.

 

ووجهت نقابة الموسيقيين ونقيبها الفنان هانى شاكر، الشكر للشعب المصرى كله وكافة الجهات وعدد من القنوات والمنصات الإعلامية التى تؤمن بدور الفن فى تزكية الوجدان وعلى وعيهم الكامل بالمرحلة الفارقة التى تمر بالفن المصري، مؤكدة فى بيانها أنها تمارس دورا تنويريا من جهة، ومسايرا لكل جديد من جهة أخرى ويرتقى بالموسيقى والغناء مع ما يتناسب مع الذوق العام والقيم المجتمعية الراسخة والتى تعبر عن هوية شعبنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *