كلمه العدد ١١٥٠ “لن تصنعوا نصرا”
إليكم أيها الخونه يامن ترفعون سلاحكم في وجه بلادكم وترهبون ابناء وطنكم …والله لن تصنعوا نصرا بل سيصنع ابطالنا بالداخلية والقوات المسلحه مجدًا سنذكره علي طول الأيام وانتم جميعا الي مزبلة التاريخ ولن يذكركم التاريخ الإ خونه وأدوات في يد مخابرات دول إرادتكم دمي تقذف بكم في أتون حرب خاسره حتي ينفذ فيكم ابطالنا كورس تدريب عملي ولن تحصدوا من وراء أفعالكم أيها الخونه الا الخزي والعار .
ماذا فعلتم بإرهابكم ؟ هل هزمتم الدوله ؟ هل تراجعت الدوله ومنذ بداتم إرهابكم ؟ هل حققتم اي شي سوي كراهية الشعب المصري لكم ولافعالكم !!
لم يهزم الارهاب يوما دوله ولم يحقق نصرا ارجعوا للتاريخ ودلونا علي مثال واحد في التاريخ حقق الارهاب هدفًا فيه ؟
واضح أنكم لم تعرفوا ابناء مصر ؟ نحن نتوحد في لحظه الخطر ؟
هذه العمليه الجبانه أشعرتنا بالأمان نعم شعرنا بعدها بالأمان بان ابناء مصر من الشرطه وفي ظل انشغال الدوله كلها في مكافحه كورونا هناك من يسهر علي راحتنا في ضربه استباقيه معلوماتيه أمنيه قضت علي الإرهابيين الذين كانوا يخططون لعمليه او عمليات ارهابيه بل ويتم اكتشاف مخزن يحتوي علي اسلحه ومتفجرات كانت معده للاعتداء علي ابناء الشعب المصري و هذه العمليه تحمل رساله للارهابيين بانكم مخترقون والأمن يعرفكم ويعرف ايضا ماذا تفعلون وما الذي تخططون له وسيختار اللحظه المناسبة للتدخل والقضاء عليكم !هذه اصبحت الان لعبه عقول وانتم لا عقول لكم بل بعتموها وتخليتم عن إنسانيتكم !!!!! وليس أمامكم الا تسليم انفسكم ً…هذه العمليه والتصدي الناجح لها تعلن عن كفاءه وجاهزية الشرطه المصريه وكأن اليوم مصر تتحدث عن نفسها بلسان الشاعر حافظ ابراهيم تقول :-
انا تاج العلاء فى مفرق الشرق
ودراته فرائد عقدى
إن مجدي في الأوليات عريق
من له مثل أولياتي ومجدي
انا ان قدر الاله مماتى
لاترى الشرق يرفع الراس بعدى
ما رمانى رام و راح سليما
من قديم عناية الله جندى
كم بغت دولة على وجارت
ثم زالت وتلك عقبى التعدى. ……….
نعم سنبقي صفًا واحدًا خلف ابطالنا من الشرطه والقوات المسلحة نمجد ابطالنا ولن تحصدوا نتيجه أفعالكم الا علي الخيبة والعار ومزيدا من كراهية الشعب لكم .
وحاول تفهم
مصر تلاتين