هو أحد أبناء القلعة الحمراء رغم ختامه فى الملاعب بقميص الاتحاد السكندرى إلا أن محمد فاروق نجم الأهلى فى مطلع الألفينيات يعد أحد أبرز مهاجمي القلعة الحمراء فى عصره لما سجله من أهداف حاسمة مع الفريق
“سوبر كورة” حاورت نجم الأهلى السابق والإعلامي المتميز وحديث عن أبرز محطاته مع الكرة و أسباب هجوم السوشيال ميديا الحمراء عليه فى بعض الأحيان فإلى نص اللقاء.
لمزيد من التفاصيل عبر سوبر كورة اضغط هنا..
حدثنا عن البدايات مع القلعة الحمراء
شاركت مع الفريق الأول في عصر يتسم بالإزدهار حيث حقق الفريق 7 ألقاب فى الدورى العام بشكل متتالى وتم تصعيدي للفريق الأول فى سن ال16 بينما كانت أولى مشاركاتي أول مباراة لي كانت فى اعتزال طاهر أبوزيد ، وكانت أول مباراة لي مع الفريق الأول بشكل رسمى أمام أسوان عام 97 في بطولة كأس مصر وتواجدت بجانب فيلكس وحسام حسن واحمد شوبير والعديد من الاسماء الكبيرة.
كما أن إبراهيم يوسف حاول نقلى للزمالك والتأثير عليا من خلال صداقته مع شقيقي ، ولكن حبي للقلعة الحمراء حسم رغبتي، واستطرد قالا : ” ذهبت للاهلى بـ 14 ألف جنيه في صفقة قوية وكان عمري 14 سنة وقتها وكان رقم كبير ومميز”.
واستقر مسئولو اللجنة الخماسية باتحاد الكرة على تحمل أندية الدوري الممتاز تكاليف اجراء اختبارات لاعبيهم لتحليل فيروس كورونا قبل إستئناف التدريبات منتصف شهر يونيو المقبل تمهيدا لعودة النشاط الكروي منتصف أو نهاية شهر يوليو المقبل بناء على تأكيدات وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي باستنئاف وفتح الأندية منتصف الشهر المقبل.
ومن المقرر أن يطلب مسئولو اتحاد الكرة ضمن الإحترازات الطبية كشف طبي شامل و ملف عن حالة كل لاعب قبل استئناف التدريبات تمهيدا لعودة الدوري فى حالة صدور قرار بذلك ، ونفس الأمر لجميع الأجهزة الفنية و الطبية من أجل الإطمئنان على سلامه الجميع فى حالة استئناف مباريات الدوري.
وأكد جمال محمد علي نائب رئيس اتحاد الكرة تكلفة استكمال الدوري الإجمالية 82 مليون جنيه على الفرق و اتحاد الكرة و الشركة الراعية والقرار النهائي في هذا الملف سواء باستكمال الدوري أو من عدمه سيكون بعد العيد و سوف نتعرف على المعايير الخاصة بعودة النشاط الموضوعة من جانب وزارة الصحة، وفي ضوء ذلك سوف نتخذ القرار.”
