أخبار الرياضة

بجوار الأهرامات وبأيموشن قوة وسماعات.. مدافع الإنتاج يستعد لعودة النشاط

يستعد أحمد دويدار، مدافع الزمالك السابق والإنتاج الحربى الحالى، بقوة لعودة النشاط الكروى، ونشر اللاعب عبر حسابه على إنستجرام جانباً من استعداداته وتدريباته التى يقضيها تحت سفح الأهرامات للحفاظ على لياقته الفنية والبدنية، وظهر فى الصورة اللعب بأيموشن “قوة وتحدى” بجانب سماع الأغانى والموسيقى خلال خوض التدريبات.

 وفى وقت سابق طالب أحمد دويدار بعودة بطولة الدورى وعدم إلغائها لضرورة عودة الحياة لطبيعتها خلال الأيام المقبلة للتعايش مع وباء كورونا لحين الانتهاء منه، وكتب دويدار عبر حسابه على إنستجرام، “الخلاصة مفيش علاج لكورونا قبل سنة أو سنتين أو لا قدر الله مش هنلاقى علاج خالص، وكل ده فى إيد ربنا وحده، إحنا بقى هنفضل قاعدين فى البيت ونستنى ومعظم الناس شغلها واقف وبقت ظروفها صعبة جدا أكيد ده مش هيحصل“.

وأضاف دويدار، “أما عن التفكير فى إلغاء بطولة الدورى هو تفكير فى المصلحة الشخصية وهروب من المسئولية لأنك لو هتلعب الدورى الجديد فى اكتوبر حضرتك متأكد أننا هنلاقى علاج والأمور تتحسن أكيد لأ، الأزمة ببساطة حلها باين جدا دلوقتى لازم الحياة ترجع لطبيعتها وكل الناس ترجع لشغلها مع تطبيق طرق الوقاية فى أماكن العمل وكل واحد يخاف على نفسه.. شعار المرحلة المقبلة انزل شغلك واحمى نفسك.. وأعتقد العالم كله هيعمل كده بداية من الشهر القادم لان مفيش حل غير كدا .. وربنا يسترها علينا وعليكم“. 

وفى وقت سابق، كشف أحمد دويدار أنه كان يتمنى إنهاء حياته الكروية فى نادى الزمالك لولا رغبة المدير الفنى المتواجد فى ذلك الوقت والذى طالب برحيله مؤكداً أنه أخطأ عندما فكر فى اللعب للأهلي، ووقع على عقود انضمام للقلعة الحمراء، كاشفًا عن واقعة غريبة حدثت له، حيث إنه اتصل بإسماعيل يوسف وأحمد مرتضى عضوى مجلس إدارة القلعة البيضاء، فى هذا الوقت، مؤكدًا لهما أنه يشعر بالذنب تجاه الزمالك بسبب ارتباطه بالأهلى الذى لم يتم فى النهاية بسبب عدم التوافق.

وأضاف دويدار، “وقعت للأهلى بعد مكالمة من حسام البدرى، المدير الفنى للفريق حينها، وإشادته بى وتأكيده على حاجة الفريق لجهودى بعد احتراف أحمد حجازى”، متابعًا، “علمت أيضًا أن بعض لاعبى الأهلى وأعضاء مجلس إدارة النادى رفضوا انضمامى للفريق لأننى فضلت الزمالك على الأهلى عندما كنت لاعبًا بنادى الشرطة”.

 

دويدار

دويدار

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *