الأدب

س وج.. ما هو العدد المسموح به فى الزيارات للمتاحف والمواقع الأثرية؟

قامت وزارة السياحة والآثار بإعادة فتح عدد من المتاحف الأثرية، بعدما تم إغلاقها بسبب جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، فى مارس الماضى، وهذا لم يحدث فى مصر فحسب بل فى  مختلف دول العالم، وتمت إعادة الفتح فى أوائل الشهر الحالى، وتوافد الزائرين على تلك الأماكن ولهذا نستعرض عبر السطور الإجراءات والعدد المسموح به فى الزيارة.

س /  كم عدد المواقع والمتاحف الأثرية الى أعيدت للافتتاح ؟

ج / تم إعادة فتح 5 متاحف و 8 مواقع أثرية لاستقبال الجمهور بمختلف أنحاء الجمهورية، وذلك فى ضوء استئناف الحركة السياحية الوافدة إلى مصر، وتمهيدا للافتتاح التدريجى بعد ذلك.

 

س / هل يتم تعقيم تلك المواقع والمتاحف يوميًا؟

ج / يتم تعقيم المواقع الأثرية والمتاحف يوميًا قبل فتحها للزيارة تحت إشراف فريق من المرممين والأمناء ومفتشى الآثار.

س / ما هى الإجراءات الاحترازية التى تتم بالمناطق الأثرية؟

ج / قياس درجة حرارة العاملين بها يوميًا والزائرين قبل الزيارة، وتطبيق التباعد الاجتماعى، وارتداء الكمامات والقفازات.

س / كيف يتم تطبيق التباعد الاجتماعى؟

 ج / بوضع ملصقات على الأرض لتحديد أماكن الوقوف فى الصفوف للحفاظ على المسافات الآمنة بين الأشخاص، وتحديد عدد الزوار  حسب طبيعة كل منطقة.

س / ما العدد المسموح به للزيارة؟

ج / عدم تجاوز عدد الفوج السياحى 25 فردًا لحين إشعار آخر.

س / ما هو الحد الأقصى لعدد الزائرين المتواجدين فى نفس المكان؟

ج / تحديد العدد كالتالى “200 زائر/ساعة بالمتحف المصرى بالتحرير، و100زائر/ الساعة بالمتاحف الأخرى، 10 إلى 15 زائر لزيارة أى هرم أو مقبرة أثرية من الداخل “حسب مساحة الأثر”.

س / كيف يتم التعامل مع المرشد السياحى للوقاية من الفيروس؟

ج / التزام المرشد السياحى بارتداء الكمامة، مع التزمة بالشرح باستخدام السماعات داخل المتاحف، وتعقيم السماعات بعد كل استخدام، وقيام شركات السياحة بتوفير الكمامات للسائحين والمرافقين لهم.

س / هل هناك قواعد للرحلات الخاصة بالطلبة؟

ج / التزام رحلات المدارس والجامعات والجهات الحكومية بإخطار المواقع الأثرية والمتاحف قبل موعد الزيارة بحد أدنى 48 ساعة على ألا يزيد العدد بالرحلة عن 15 فردا مع كل مشرف، وعدم السماح بأكثر من 5 رحلات فى اليوم الواحد.

س وج.. ما هو العدد المسموح به فى الزيارات للمتاحف والمواقع الأثرية؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *