يعمل خبراء المعمل الجنائى فى الجيزة على فحص الأدلة الجنائية التى تم جمعها من فيلا كابتن محمود الخطيب فى “حى الأشجار” بمدينة 6 أكتوبر؛ والتى تعرضت للسرقة؛ لتحليلها وكتابة تقرير وافى عنها، لتسليمه لجهات التحقيق؛ لاستكمال التحقيقات فى القضية.
ومن جانبهم، يكثف رجال المباحث جهودهم للتوصل لهوية الجناة منفذى عملية سرقة الفيلا، لتقديمهم لجهات التحقيق، وكشف ظروف وملابسات الجريمة، حيث يتم الاستماع لأقوال عدد من الشهود، واستجواب أفراد أمن الكمباوند ومسئولى تأمين المنطقة التى شهدت الجريمة، وتتبع كاميرات المراقبة لرصد حركة المتهمين منفذى الجريمة.
واستمعت النيابة العامة بمدينة 6 أكتوبر، أمس السبت، لأقوال عدد من شهود العيان حول سرقة فيلا كابتن محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى، ومن بينهم أفراد أمن الكمبوند الذى شهد واقعة السرقة، وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية التكميلية حول الواقعة؛ للوقوف على ظروفها وملابساتها.
وتنتظر النيابة العامة بمدينة 6 أكتوبر تقرير خبراء الأدلة الجنائية، الذين تولوا رفع الأدلة من موقع الحادث، وذلك بعدما تسلمت تقرير عن نتائج حصر المسروقات، والذى تم حصرها بمعرفة رجل المباحث.
وكشفت معاينة النيابة لسرقة فيلا “الخطيب” عن وجود بعثرة لمحتويات المنزل، مع اختفاء متعلقات شخصية وأجهزة من محتوياتها، فضلًا عن وجود كسر فى أحد النوافذ التى دخل منها السارق إلى الفيلا.
فيما كشفت التحقيقات أن السارق استغل غياب كابتن محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى وأسرته عن الفيلا، والذين سافروا إلى الساحل الشمالى من أجل تنفيذ عملية السرقة.
واستمعت النيابة العامة بمدينة 6 أكتوبر، أمس السبت، لأقوال عدد من شهود العيان حول سرقة فيلا كابتن محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى، ومن بينهم أفراد أمن الكمبوند الذى شهد واقعة السرقة، وطلبت تحريات الأجهزة الأمنية التكميلية حول الواقعة؛ للوقوف على ظروفها وملابساتها.
وتنتظر النيابة العامة بمدينة 6 أكتوبر تقرير خبراء الأدلة الجنائية، الذين تولوا رفع الأدلة من موقع الحادث، وذلك بعدما تسلمت تقرير عن نتائج حصر المسروقات، والذى تم حصرها بمعرفة رجل المباحث.
وكشفت معاينة النيابة لسرقة فيلا “الخطيب” عن وجود بعثرة لمحتويات المنزل، مع اختفاء متعلقات شخصية وأجهزة من محتوياتها، فضلًا عن وجود كسر فى أحد النوافذ التى دخل منها السارق إلى الفيلا.
فيما كشفت التحقيقات أن السارق استغل غياب كابتن محمود الخطيب رئيس النادى الأهلى وأسرته عن الفيلا، والذين سافروا إلى الساحل الشمالى من أجل تنفيذ عملية السرقة.
