قال المهندس طارق صفي الدين، مدير مشروع مبنى البرلمان بالعاصمة الإدارية الجديدة، إن المشروع تم استلامه والرسومات التصميمية والأرض في الأول من أكتوبر لعام 2017، لافتًا إلى أن شركة المقاولين العرب جلبت جميع التخطيطات والاستشاريين.
وأضاف صفي الدين، خلال تصريحات لفضائية «إكسترا نيوز»، اليوم الخميس، أن مبنى البرلمان بالعاصمة الإدارية مشروع جبار لن يتكرر في جمهورية مصر العربية، مشيرًا إلى أن المشروع به أعمال لن تتكرر في الشرق الأوسط.
وأوضح أن المشروع مقام على 26 فدان، بمساحة 110 آلاف متر مسطح، قائلًا إن المبنى الرئيسي مقام على مساحة 18 ألف متر مسطح، وعبارة عن بدروم وأرضي وثمانية أدوار متكرر.
وأشار إلى أن قاعة المجلس تسع لـ1300 فرد، مضيفًا أنها تحوي قبتين؛ قبة سفلية في سقف القاعة على ارتفاع 33 مترًا من أرضية كراسي القاعة.
وصرح مدير مشروع مبنى البرلمان بالعاصمة الإدارية الجديدة، بأن القبة الأخرى تقع على مسافة 65 مترًا، إضافة إلى أنها أكبر قبة في الشرق الأوسط، مضيفًا أنه تم تصميمها بتكنولوجيا معينة، تحت إشراف الاستشاريين والهيئة الهندسية.
وأضاف صفي الدين، خلال تصريحات لفضائية «إكسترا نيوز»، اليوم الخميس، أن مبنى البرلمان بالعاصمة الإدارية مشروع جبار لن يتكرر في جمهورية مصر العربية، مشيرًا إلى أن المشروع به أعمال لن تتكرر في الشرق الأوسط.
