قالت الدكتورة هدى عبدالناصر، نجلة الزعيم الراحل جمال عبدالناصر والأستاذة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، إنها شعرت بأن والدها أخذ حقه في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضافت أثناء لقاء تليفزيوني ببرنامج «حقائق وأسرار»، الذي يقدمه الإعلامي مصطفى بكري عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الجمعة، أن أجهزة الإعلام بدأت تتحدث عن والدها وتكشف أشياءً لم يكن يعرفها الشباب من قبل، متابعة: «والدي ظل موجوًا حتى بعد الهجوم عليه».
وذكرت أن والدها كان يهاجم من الداخل والخارج، لتكسير كل مبادئه، لكن هذا لم يحدث، مضيفة أن الشباب ما زالوا يتحدثون عنه.
وأكدت أن تجربة والدها ستستمر لأجيال، لأنها كانت من أجل الناس، متسائلة: «حد يقدر يقول لفلاح بم أو ياخد حقه بعدما كان يضرب بالسياط قبل 23 يوليو؟».
وتحل الذكري الخمسين لرحيل الزعيم جمال عبد الناصر، والذي وافته المنية في 28 سبتمبر 1970، يوم الإثنين المقبل.
وأضافت أثناء لقاء تليفزيوني ببرنامج «حقائق وأسرار»، الذي يقدمه الإعلامي مصطفى بكري عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الجمعة، أن أجهزة الإعلام بدأت تتحدث عن والدها وتكشف أشياءً لم يكن يعرفها الشباب من قبل، متابعة: «والدي ظل موجوًا حتى بعد الهجوم عليه».
