أنا بحمي 100 مليون مصري.. أبرز تصريحات للسيسي في مؤتمره الصحفي مع ماكرون
عقد كل من الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، مؤتمرًا صحفيًا في قصر الإليزيه؛ لاستعراض نتائج جلسة المباحثات الثنائية التي جمعت بينهما اليوم.
وفيما نستعرض أبرز التصريحات التي أدلى بها الرئيسي السيسي، خلال هذا المؤتمر الصحفي:
-ما يجمع بين مصر وفرنسا هي علاقات ذات طبيعة استراتيجية وصداقة ممتدة على كافة الأصعدة.
-إصابات فيروس كورونا في المقاصد السياحية المصرية تكاد تكون منعدمة.
-معدلات الإصابة في الموجتين الأولى والثانية معقولة جدًا قياسًا بالعالم كله.
-اتفقت مع الرئيس ماكرون على رفع التبادل التجاري بين مصر وفرنسا.
-الدولة المصرية تسعى إلى تحقيق التوازن بين الحفاظ على الأمن والاستقرار من ناحية، وحماية حقوق الإنسان من ناحية أخرى.
-مصر تبذل جهودا كثيرة لتعزيز حقوق الإنسان دون أي تمييز، من خلال ترسيخ مفهوم المواطنة، وتجديد الخطاب الديني، وتطبيق القانون على الجميع دون استثناء، وتحديث البنية التشريعية لتسهيل عمل المجتمع المدني.
-أكدت على الرئيس ماكرون موقف مصر من سد النهضة وضرورة التوصل إلى اتفاق حول ملء وتشغيل السد يراعي مصالح الدول الثلاث.
-مصر دفعت ثمنا باهظًا بسبب الإرهاب، ولابد من آلية واضحة لمواجهة التطرف.
-نواجه تنظيمًا إرهابيًا لا يهدد أمن مصر فقط بل يهدد المنطقة وأوروبا أيضًا.
-لا يليق تقديم الدولة المصرية على أنها بها قادة مستبدين أو شرسين، ولا يليق تقديم النظام المصري على أنه نظام مستبد.
-يقع على عاتقي حماية 100 مليون مصري، ولدينا 55 ألف منظمة مجتمع مدني.
-معندناش حاجة نخاف أو نحرج منها، إحنا بنجاهد من أجل بناء مستقبل جيد للشعب المصري في ظل ظروف محيطة في منتهى القسوة.
-من حق أي إنسان أن يعتنق ما يعتنقه ويرفض ما يرفضه، لكن يجب أبدًا انتهاك القيم الدينية من أجل القيم الإنسانية.
-مرتبة القيم الدينية أعلى بكثير من الإنسانية، لأن القيم الإنسانية البشر هم من قاموا بوضعها ويمكن تطويرها، لكن الدينية فهي مقدسة ولا يمكن المساس بها.
-جرح الملايين في مشاعرهم الدينية أمر يحتاج إلى المراجعة والتفكير.
-موقف مصر واضح وصريح من إدانة أي عمل إرهابي على أي أرضية.
-الحل السياسي في ليبيا هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار.
-لابد من العمل على خروج جميع المليشيات المسلحة من ليبيا.
-لا يمكن أبدًا أن نتخلى عن أشقائنا الليبنانيين، واتفقت مع ماكرون على تكثيف الجهود لدعم لبنان.
-اتطلع إلى استقبال الرئيس ماكرون كضيف كريم على مصر خلال الصيف المقبل.
وفيما نستعرض أبرز التصريحات التي أدلى بها الرئيسي السيسي، خلال هذا المؤتمر الصحفي:
-ما يجمع بين مصر وفرنسا هي علاقات ذات طبيعة استراتيجية وصداقة ممتدة على كافة الأصعدة.
-إصابات فيروس كورونا في المقاصد السياحية المصرية تكاد تكون منعدمة.
-معدلات الإصابة في الموجتين الأولى والثانية معقولة جدًا قياسًا بالعالم كله.
-اتفقت مع الرئيس ماكرون على رفع التبادل التجاري بين مصر وفرنسا.
-الدولة المصرية تسعى إلى تحقيق التوازن بين الحفاظ على الأمن والاستقرار من ناحية، وحماية حقوق الإنسان من ناحية أخرى.
-مصر تبذل جهودا كثيرة لتعزيز حقوق الإنسان دون أي تمييز، من خلال ترسيخ مفهوم المواطنة، وتجديد الخطاب الديني، وتطبيق القانون على الجميع دون استثناء، وتحديث البنية التشريعية لتسهيل عمل المجتمع المدني.
-أكدت على الرئيس ماكرون موقف مصر من سد النهضة وضرورة التوصل إلى اتفاق حول ملء وتشغيل السد يراعي مصالح الدول الثلاث.
-مصر دفعت ثمنا باهظًا بسبب الإرهاب، ولابد من آلية واضحة لمواجهة التطرف.
-نواجه تنظيمًا إرهابيًا لا يهدد أمن مصر فقط بل يهدد المنطقة وأوروبا أيضًا.
-لا يليق تقديم الدولة المصرية على أنها بها قادة مستبدين أو شرسين، ولا يليق تقديم النظام المصري على أنه نظام مستبد.
-يقع على عاتقي حماية 100 مليون مصري، ولدينا 55 ألف منظمة مجتمع مدني.
-معندناش حاجة نخاف أو نحرج منها، إحنا بنجاهد من أجل بناء مستقبل جيد للشعب المصري في ظل ظروف محيطة في منتهى القسوة.
-من حق أي إنسان أن يعتنق ما يعتنقه ويرفض ما يرفضه، لكن يجب أبدًا انتهاك القيم الدينية من أجل القيم الإنسانية.
-مرتبة القيم الدينية أعلى بكثير من الإنسانية، لأن القيم الإنسانية البشر هم من قاموا بوضعها ويمكن تطويرها، لكن الدينية فهي مقدسة ولا يمكن المساس بها.
-جرح الملايين في مشاعرهم الدينية أمر يحتاج إلى المراجعة والتفكير.
-موقف مصر واضح وصريح من إدانة أي عمل إرهابي على أي أرضية.
-الحل السياسي في ليبيا هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار.
-لابد من العمل على خروج جميع المليشيات المسلحة من ليبيا.
-لا يمكن أبدًا أن نتخلى عن أشقائنا الليبنانيين، واتفقت مع ماكرون على تكثيف الجهود لدعم لبنان.
-اتطلع إلى استقبال الرئيس ماكرون كضيف كريم على مصر خلال الصيف المقبل.