مصري ضمن التصفيات النهائية لجائزة أفريكان رايزنج
وصل مؤسس مكتب الشباب الإفريقي التابع لوزارة الشباب والرياضة، حسن غزالي، إلى التصفيات النهائية لجائزة مناضل العام Africans Rising Activism Awar وذلك بعد أن اجتاز عدة مراحل من التصفيات الداخلية للجائزة ضمن كوكبة من الشخصيات الفاعلة فى القارة الإفريقية.
وتم اختيار غزالي بناءً على مجهوداته وإنجازاته التي حققها في المجال العام للعمل الإفريقي، فضلا عن مبادراته وإسهاماته الفعالة في بناء قدرات الشباب الإفريقي، وأبرزها منحة “ناصر للقيادة” برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظرا لأهميتها في دعم تعاون الجنوب جنوب، وتم تعميم التجربة لتشمل دول “آسيا، وأمريكا اللاتينية”، بالإضافة إلى تأسيس المدرسة الإفريقية ٢٠٦٣ برعاية رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، كأول نشاط شبابي وقاري خلال رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي عام 2019، ومشروع بذور لبناء الشخصية المصرية والذي يستهدف أبناء القرى الأكثر احتياجا، وعلى المستوى الإعلامي يستعد حسن غزالي لإطلاق مبادرة “أفروميديا” الإعلامية لتصحيح الصورة الذهنية عن القارة السمراء، وتثقيف العاملين في مجال الإعلام والصحافة غير المتخصصين في الشئون الإفريقية.
وتُعد جائزة African Rising Activism Award أهم جائزة أطلقتها حركة Africans Rising movement في عام 2020 لتسليط الضوء علي القيادات الشابة الفاعلة بين القواعد الشعبية بالمجتمعات الإفريقية، والنهوض بمجهوداتهم ومشاركتهم في تحريك عجلة التغيير الإيجابي.
وينافس غزالي قيادات شبابية من عدة دول إفريقية كـ “جامبيا، نيجيريا، الكونغو الديمقراطية، الكاميرون، كينيا، أوغندا، موزمبيق، السودان، وزامبيا”.
وتم اختيار غزالي بناءً على مجهوداته وإنجازاته التي حققها في المجال العام للعمل الإفريقي، فضلا عن مبادراته وإسهاماته الفعالة في بناء قدرات الشباب الإفريقي، وأبرزها منحة “ناصر للقيادة” برعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظرا لأهميتها في دعم تعاون الجنوب جنوب، وتم تعميم التجربة لتشمل دول “آسيا، وأمريكا اللاتينية”، بالإضافة إلى تأسيس المدرسة الإفريقية ٢٠٦٣ برعاية رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، كأول نشاط شبابي وقاري خلال رئاسة مصر للاتحاد الإفريقي عام 2019، ومشروع بذور لبناء الشخصية المصرية والذي يستهدف أبناء القرى الأكثر احتياجا، وعلى المستوى الإعلامي يستعد حسن غزالي لإطلاق مبادرة “أفروميديا” الإعلامية لتصحيح الصورة الذهنية عن القارة السمراء، وتثقيف العاملين في مجال الإعلام والصحافة غير المتخصصين في الشئون الإفريقية.