ضياء رشوان يعلن ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين: لاستكمال لم الشمل وإنقاذ المهنة
قال نقيب الصحفيين ضياء رشوان فى رسالة إلى أعضاء نقابة الصحفيين وجمعيتها العمومية:” عامان مرا منذ تشرفي بثقتكم بانتخابي نقيبا لكم، خيمت علينا خلال عام كامل منهما – ولا تزال – جائحة كورونا على بلدنا والعالم، وبالطبع علي أدائنا النقابي بكل صوره.
وأضاف رشوان فى بيانه اليوم،:” لقد حاولنا – مجلسا ونقيبا – بذل أقصى ما نملكه من جهود لكي نخفف من آثار هذه، الجائحة الصحية والاجتماعية والمهنية، على كل أعضاء النقابة وأسرهم، ونتمنى أن نكون قد وفقنا في هذا، مترحمين على من فقدناهم من زميلات وزملاء أحباب وراجين من الله شفاء من أصابه المرض منهم، مشيرا إلى أنه بالرغم من الجائحة ومن مشاق ومصاعب أخرى كثيرة واجهتها الصحافة، النقابة والمهنة والصناعة، في ملفات عديدة خلال هذين العامين، فقد اجتهدت – وزملائي – بأقصى الطاقة الممكنة لتجاوزها ، سواء كانت متعلقة بصحة الزملاء وأسرهم، أو بالخدمات النقابية، أو بالإسكان واستعادة وزيادة أصول النقابة، أو بالدعم الاجتماعي المستمر للزملاء، أو بالحقوق والتسويات القانونية للزملاء، أو بالحفاظ على الصناعة لتستمر وتزيد فرص العمل، أو بحقوق الزملاء المتعطلين في التأمينات والرواد من صحفيين وإداريين وعمال في تسوية المعاشات، أو بالحرص على أوضاع وحقوق شباب الصحفيين، أو بمضاعفة دعم موارد النقابة، أو بحريات وحقوق الزملاء خصوصا المحبوسين احتياطيا منهم، أو بمواجهة انتحال الصفة من كيانات وأفراد، أو بالحل النهائي لأزمة عضويات الصحفيين بنادي الزمالك، أو بغيرها من ملفات مهمة كانت شائكة ومعلقة.
وأوضح أنه مع كل هذه الجهود والاجتهادات، فلا يزال أمامنا الكثير لإنجازه لصالح الصحافة والصحفيين، وهو ما دفعني للتشرف كعضو في نقابتكم وجمعيتكم العمومية الموقرة، لأن أتقدم لنيل ثقتكم الغالية مرة أخرى لموقع نقيب الصحفيين، من أجل استكمال “لم شمل نقابتنا” و”إنقاذ مهنتنا”، وطريقنا لتحقيق هذا هو الحرية والمهنية والمسئولية، وقبل كل هذا وبعده توفيق الله سبحانه وتعالى.
وطالب رشوان جميع الزملاء بالمحافظة على صحتهم وأسرهم، والدعاء لله بأن يوفق لجنة الإشراف النقابية على عقد الجمعية العمومية في اتخاذ كل ما يمكنها من إجراءات احترازية للحفاظ علي الجميع من كل سوء، وبفضل الله وبجهدنا جميعا يتكامل الرجاء مع الدعاء.
وأضاف رشوان فى بيانه اليوم،:” لقد حاولنا – مجلسا ونقيبا – بذل أقصى ما نملكه من جهود لكي نخفف من آثار هذه، الجائحة الصحية والاجتماعية والمهنية، على كل أعضاء النقابة وأسرهم، ونتمنى أن نكون قد وفقنا في هذا، مترحمين على من فقدناهم من زميلات وزملاء أحباب وراجين من الله شفاء من أصابه المرض منهم، مشيرا إلى أنه بالرغم من الجائحة ومن مشاق ومصاعب أخرى كثيرة واجهتها الصحافة، النقابة والمهنة والصناعة، في ملفات عديدة خلال هذين العامين، فقد اجتهدت – وزملائي – بأقصى الطاقة الممكنة لتجاوزها ، سواء كانت متعلقة بصحة الزملاء وأسرهم، أو بالخدمات النقابية، أو بالإسكان واستعادة وزيادة أصول النقابة، أو بالدعم الاجتماعي المستمر للزملاء، أو بالحقوق والتسويات القانونية للزملاء، أو بالحفاظ على الصناعة لتستمر وتزيد فرص العمل، أو بحقوق الزملاء المتعطلين في التأمينات والرواد من صحفيين وإداريين وعمال في تسوية المعاشات، أو بالحرص على أوضاع وحقوق شباب الصحفيين، أو بمضاعفة دعم موارد النقابة، أو بحريات وحقوق الزملاء خصوصا المحبوسين احتياطيا منهم، أو بمواجهة انتحال الصفة من كيانات وأفراد، أو بالحل النهائي لأزمة عضويات الصحفيين بنادي الزمالك، أو بغيرها من ملفات مهمة كانت شائكة ومعلقة.