ضياء رشوان: السعي للإفراج عن الصحفيين واجب دائم وفي أي موقع كنت
وأضاف رشوان عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك،:” قبل كل هذا، فحرية الزملاء الصحفيين التي نالوها أتت بجهد مشكور من كل جهات الدولة وفي مقدمتها النيابة العامة والسلطات القضائية المختصة المنوط بهم اتخاذ قرارات الإفراج، وكذلك كل الجهات المعنية الأخرى.
وتابع:” هذه أسماء بعض الزملاء الآخرين الذين خرجوا على مدار العامين السابقين من نقابيين وغير نقابيين، وسؤالهم واجب لمعرفة الحقيقة وشهادتهم هي الحكم وهم حسن القباني في المرة الأولى، وإنجي عبدالوهاب، وبسمة مصطفى، ونورا يونس، وأحمد جمال زيادة، وعلاء حجازي، ومدحت محيي الدين حسني، و يسري مصطفى.
ولفت إلى أنه خلال العامين السابقين تابعت الشئون القانونية بالنقابة وبتوكيل قانوني مباشر من النقيب أحوال كل الزملاء المحبوسين احتياطيا، فحضرت معهم خلال تلك الفترة 64 تحقيقا بمختلف النيابات، و79 جلسة حضور وتضامن بالمحاكم، فضلا عن عشرات الطلبات لمعالي النائب العام للإفراج عنهم بضمان النقابة.