قال محمد مختار، المتحدث الرسمي باسم صندوق تحيا مصر، إن جائحة كورونا أعاقت مبادرة «نور حياة» للكشف عن مسببات ضعف وفقدان الإبصار في فترة سابقة، مشيرًا إلى استئنافها مرى أخرى في أكتوبر الماضي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحقيقة» المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء الجمعة، أن المستشفيات التابعة للقوات المسلحة تشارك في حملة الكشف عن مسببات ضعف وفقدان الإبصار بين البالغين والأطفال في المرحلة الابتدائية، ذاكرًا أن المبادرة موجودة حاليًا في 19 محافظة.
وأشار إلى تلقي أكثر من مليون مواطن للخدمة الطبية في إطار مبادرة «نور حياة» سواء بالكشف الطبي أو بتوفير علاج لما يقرب من 85 ألف مريض، إضافة إلى توفير النظارات الطبية.
وأوضح أن السبب وراء استهداف المبادرة للفئة العمرية في المرحلة الابتدائية يرجع إلى التنسيق مع منظمة الصحة العالمية في الكشف المبكر عن مسببات ضعف وفقدان الإبصار، والتي تبين أن كثير منها يرجع إلى سوء التغذية للأطفال في تلك المرحلة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحقيقة» المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، مساء الجمعة، أن المستشفيات التابعة للقوات المسلحة تشارك في حملة الكشف عن مسببات ضعف وفقدان الإبصار بين البالغين والأطفال في المرحلة الابتدائية، ذاكرًا أن المبادرة موجودة حاليًا في 19 محافظة.
وأشار إلى تلقي أكثر من مليون مواطن للخدمة الطبية في إطار مبادرة «نور حياة» سواء بالكشف الطبي أو بتوفير علاج لما يقرب من 85 ألف مريض، إضافة إلى توفير النظارات الطبية.
وأوضح أن السبب وراء استهداف المبادرة للفئة العمرية في المرحلة الابتدائية يرجع إلى التنسيق مع منظمة الصحة العالمية في الكشف المبكر عن مسببات ضعف وفقدان الإبصار، والتي تبين أن كثير منها يرجع إلى سوء التغذية للأطفال في تلك المرحلة.
