سلطت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، الضوء على الحدث المصري الأهم وهو نقل الـ22 مومياء ملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى متحف الحضارة بالفسطاط.
وذكرت واشنطن بوست، أجواء الحفل بداية من التصميم والمسيرة، مرورا بالإجراءات الاحترازية المتبعة لنقل المومياوات داخل كبسولات نيتروجينية مخصصة للحفاظ عليها.
وذكرت واشنطن بوست، أن المومياوات – 18 فرعونًا وأربعة من أفراد العائلة المالكة – دفنت منذ حوالي 3000 عام في مقابر سرية بوادي الملوك وتم التنقيب عنهم لأول مرة في القرن التاسع عشر.
بعد التنقيب ، تم نقل المومياوات إلى القاهرة بواسطة قوارب أبحرت في نهر النيل، ثم تم عرض بعضها بينما تم تخزين البعض الآخر، ونقلت مومياء الملك رمسيس الثاني إلى باريس عام 1976 لأعمال ترميم.
وتوقعت أن يؤدي الحدث إلى دفع السياحة بشكل كبير، خاصة بعد أزمة كورونا وما تعرض له القطاع من تأثر جرّاء الجائحة.
وذكرت واشنطن بوست، أجواء الحفل بداية من التصميم والمسيرة، مرورا بالإجراءات الاحترازية المتبعة لنقل المومياوات داخل كبسولات نيتروجينية مخصصة للحفاظ عليها.
