يحتفل عمال العالم، اليوم، الأول من مايو، بعيدهم السنوى، وسط تحديات جسام، بطلها بكل تأكيد الضيف الثقيل على البشرية فيروس كورونا «كوفيد19»، الذى غيَّر الكثير من خريطة العمل فى العالم، ففقد الملايين وظائفهم، وأثقل العمال بتحديات جديد باتت على قمة الأولويات.
استمرار وباء كورونا، وتأثيره على اقتصاد كبرى الدول، وتأثيراته السلبية على القوى العاملة، للعام الثانى على التوالى جعل ملف تقديم الرعاية الشاملة للعاملة متضمنة الرعاية الصحية والاجتماعية والتأمينية، هو تحدٍ عظيم للحكومات بشكل عام، والحكومة المصرية بشكل خاص، وأولوية قصوى، حسب ما يرى عدد من القيادات العمالية، ضرورة يجب أن تضعها الحكومة نصب أعينها، إلى جانب الاهتمام بتأهيل وتدريب العمالة لملاءمة التغير الحاصل فى سوق العمل الداخلية والخارجية وما فرضته علينا أزمة كورونا من آليات عمل جديدة.
استمرار وباء كورونا، وتأثيره على اقتصاد كبرى الدول، وتأثيراته السلبية على القوى العاملة، للعام الثانى على التوالى جعل ملف تقديم الرعاية الشاملة للعاملة متضمنة الرعاية الصحية والاجتماعية والتأمينية، هو تحدٍ عظيم للحكومات بشكل عام، والحكومة المصرية بشكل خاص، وأولوية قصوى، حسب ما يرى عدد من القيادات العمالية، ضرورة يجب أن تضعها الحكومة نصب أعينها، إلى جانب الاهتمام بتأهيل وتدريب العمالة لملاءمة التغير الحاصل فى سوق العمل الداخلية والخارجية وما فرضته علينا أزمة كورونا من آليات عمل جديدة.
اقرأ أيضا:
