قال الدكتور أيمن حمزة، المتحدث باسم وزارة الكهرباء، إن الرئيس السيسي يولي اهتمامًا كبيرًا لقطاع الكهرباء والطاقة، خاصة وأنهما يعتبران من الأمن القومي، موضحًا أنه خلال 8 أشهر من الأزمة التي شهدها القطاع تم إدخال ما يقريب من 3 آلاف ميجاوات، فضلًا عن إضافة 3 محطات عملاقة خلال عامين ونصف.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «اليوم» الذي تقدمه الإعلامية سارة حازم عبر فضائية «dmc»، مساء الاثنين، أنه تم إدخال ما يقرب من 28 ألفًا و500 ميجاوات خلال الـ7 أعوام الاخيرة، ذاكرًا أنه أصبح يتوافر لدى مصر احتياطي أكثر 25%.
وأشار إلى التوسع في مصادر الطاقة المتجددة لإنتاج الكهرباء، وفقًا لمخططات علمية يتم تنفيذها على أرض الواقع، على سبيل المثال الطاقة الشمسية، لافتًا على التطوير الذي شهدته محطات النقل والتوزيع لتصل الخدمة بجودة عالية دون تذبذب التيار.
وأوضح أنه تم إدخال 500 كيلوفولت بـ 6 آلاف كيلومتر على مستوى الخطوط الهوائية، بعدما كان يتم إخال 2600 كيلومتر خلال عام 2014، مشيرًا إلى تزويد الصعيد بـ 6 خطوط جديدة بعدما كانت لا يوجد بها سوى خطين فقط.
ولفت إلى دخول مصر للمجال النووي خلال السنوات الاخيرة، فضلًا عن إنشاء خطوط ربط مستقبلية مع الدول المحيطة، بحيث تصبح مصر مركزًا محوريًا لتبادل الطاقة، مؤكدًا وجود محطات حاليًا تولد طاقة كهربائية أكبر من المنتجة بالسد العالي.
وذكر أنه من المخطط التوسع في استخدام الطاقة المتجددة لإنتاج الكهرباء، خاصة وأن نسبة مشاركتها حاليًا تصل إلى 20%، ومتوقع زيادتها إلى أكثر 42% بحلول عام 2035، مضيفًا أنه مستهدف إنتاج أكثر من 8 آلاف ميجاوات من مصادر الطاقة النظيفة.
وأفاد بأنه بدأ بالفعل إتاحة الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء للمواطنين من على أسطح منازلهم، منوهًا بأن يتاح أيضًا لهم بيع الطاقة المنتجة لشركات الكهرباء، ليتم عمل مقاصة ما بين ما يستهلكه وينتجه.
وعن تصدير الكهرباء، استطرد أن خطوط الربط التي يتم دراستها حاليًا مع دول قبرص واليونان وأوروبا تخدم الطاقات الناتجة من المصادر المتجددة لدى مصر، كما أنها تعتبر ممرًا هامًا بين قارتي أفريقيا وأوروبا.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «اليوم» الذي تقدمه الإعلامية سارة حازم عبر فضائية «dmc»، مساء الاثنين، أنه تم إدخال ما يقرب من 28 ألفًا و500 ميجاوات خلال الـ7 أعوام الاخيرة، ذاكرًا أنه أصبح يتوافر لدى مصر احتياطي أكثر 25%.
وأشار إلى التوسع في مصادر الطاقة المتجددة لإنتاج الكهرباء، وفقًا لمخططات علمية يتم تنفيذها على أرض الواقع، على سبيل المثال الطاقة الشمسية، لافتًا على التطوير الذي شهدته محطات النقل والتوزيع لتصل الخدمة بجودة عالية دون تذبذب التيار.
وأوضح أنه تم إدخال 500 كيلوفولت بـ 6 آلاف كيلومتر على مستوى الخطوط الهوائية، بعدما كان يتم إخال 2600 كيلومتر خلال عام 2014، مشيرًا إلى تزويد الصعيد بـ 6 خطوط جديدة بعدما كانت لا يوجد بها سوى خطين فقط.
ولفت إلى دخول مصر للمجال النووي خلال السنوات الاخيرة، فضلًا عن إنشاء خطوط ربط مستقبلية مع الدول المحيطة، بحيث تصبح مصر مركزًا محوريًا لتبادل الطاقة، مؤكدًا وجود محطات حاليًا تولد طاقة كهربائية أكبر من المنتجة بالسد العالي.
وذكر أنه من المخطط التوسع في استخدام الطاقة المتجددة لإنتاج الكهرباء، خاصة وأن نسبة مشاركتها حاليًا تصل إلى 20%، ومتوقع زيادتها إلى أكثر 42% بحلول عام 2035، مضيفًا أنه مستهدف إنتاج أكثر من 8 آلاف ميجاوات من مصادر الطاقة النظيفة.
وأفاد بأنه بدأ بالفعل إتاحة الطاقة الشمسية لإنتاج الكهرباء للمواطنين من على أسطح منازلهم، منوهًا بأن يتاح أيضًا لهم بيع الطاقة المنتجة لشركات الكهرباء، ليتم عمل مقاصة ما بين ما يستهلكه وينتجه.
وعن تصدير الكهرباء، استطرد أن خطوط الربط التي يتم دراستها حاليًا مع دول قبرص واليونان وأوروبا تخدم الطاقات الناتجة من المصادر المتجددة لدى مصر، كما أنها تعتبر ممرًا هامًا بين قارتي أفريقيا وأوروبا.
