قال المهندس طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب، إن ما يميز منتدى وكالات ترويج الاستثمار في إفريقيا هذا العام أنه ضم رؤساء هيئات الاستثمار في كل دولة ليكون المنتدى أكثر تسويقًا وإسهامًا.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «صالة التحرير» الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، أن الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء قدم خلال جلسة البنية التحتية بالمنتدى حالة مصرية استثنائية، والتي تتمثل في زيادة الإنتاج الكهربي من 24 ألف جيجا إلى 48 ألف جيجا، أي أنه تم مضاعفة قدرة مصر الكهربائية في أقل من 4 سنوات.
وأشار إلى معاناة الدول الإفريقية من نفس المشكلات التي واجهتها مصر، كضعف الإنتاج الكهربي والبنية التحتية، لهذا فالمنتدى كان قائمًا على مجموعة من المحاور أهمها كيفية الاستفادة من التجربة المصرية والاستعامة بشركاتها لدعم إفريقيا في هذا الإطار.
وذكر أن من محاور المنتدى أيضًا هو كيفية الاستفادة من موارد إفريقيا لسد احتياجات كل من مصر والسودان، لافتًا إلى جاهزية وزارتي الكهرباء والنقل بالملفات الخاصة بالربط مع إفريقيا.
وناقشت خامس جلسات الدورة الأولى لمنتدى وكالات ترويج الاستثمار في أفريقيا فرص ضخ استثمارات مصرية جديدة في القارة، وتحديد خطوات عملية لتحقيق التلاقى بين الطموحات الربحية للمستثمرين والطموحات التنموية للدول الأفريقية.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «صالة التحرير» الذي تقدمه الإعلامية عزة مصطفى عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، أن الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء قدم خلال جلسة البنية التحتية بالمنتدى حالة مصرية استثنائية، والتي تتمثل في زيادة الإنتاج الكهربي من 24 ألف جيجا إلى 48 ألف جيجا، أي أنه تم مضاعفة قدرة مصر الكهربائية في أقل من 4 سنوات.
وأشار إلى معاناة الدول الإفريقية من نفس المشكلات التي واجهتها مصر، كضعف الإنتاج الكهربي والبنية التحتية، لهذا فالمنتدى كان قائمًا على مجموعة من المحاور أهمها كيفية الاستفادة من التجربة المصرية والاستعامة بشركاتها لدعم إفريقيا في هذا الإطار.
وذكر أن من محاور المنتدى أيضًا هو كيفية الاستفادة من موارد إفريقيا لسد احتياجات كل من مصر والسودان، لافتًا إلى جاهزية وزارتي الكهرباء والنقل بالملفات الخاصة بالربط مع إفريقيا.
وناقشت خامس جلسات الدورة الأولى لمنتدى وكالات ترويج الاستثمار في أفريقيا فرص ضخ استثمارات مصرية جديدة في القارة، وتحديد خطوات عملية لتحقيق التلاقى بين الطموحات الربحية للمستثمرين والطموحات التنموية للدول الأفريقية.
