قال الفريق مهاب مميش، مستشار رئيس الجمهورية لمشروعات محور قناة السويس، إن قضية تعويضات السفينة الجانحة يهتم بها الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، مؤكدًا أن الأزمة ستحل خلال أيام قليلة.
وأضاف خلال لقاء لبرنامج «الجمعة في مصر» المذاع عبر فضائية «mbcمصر»، مساء الجمعة، أن قناة السويس تحرية الملاحة للجمييع إلا في حالات معينة، كأن تحمل سفينة على متنها مخدرات أو سفينة في حالة حرب معلنة مع مصر.
وأوضح أن السفينة إيفير جيفين ستكون في طريقها إلى محطة وصولها الأخيرة خلال الأسبوع الحالي، مشيرًا إلى أنه لا يجوز الحديث في تفاصيل قضية التعويضات لأنها لازالت مطروحة أمام القضاء المصري.
وعن ثورة 30 يونيو 2013، أشار إلى أن هذا التاريخ بمثابة مفترق الطرق، لافتًا على تعرض مقر القوات البحرية في 25 يناير 2011 لهجوم من بعض المتظاهرين ما جعله يتصدى لهم هو ومعاونيه، معقبًا: «قولتلهم اتظاهروا دا حقكم لكن تدخلوا عندنا لا، لأن دي مسؤوليتنا نحافظ على القوات البحرية».
وذكر أنه وضع سياج حول المقر ووجه باصطفاف اللواءات والعمداء نهاية بالجنود في صفوف لمنع دخول المتظاهرين، متابعًا: «محطتش الجنود الأول ووقفت أنا واللواءات في وش المدفع».
وأضاف خلال لقاء لبرنامج «الجمعة في مصر» المذاع عبر فضائية «mbcمصر»، مساء الجمعة، أن قناة السويس تحرية الملاحة للجمييع إلا في حالات معينة، كأن تحمل سفينة على متنها مخدرات أو سفينة في حالة حرب معلنة مع مصر.
وأوضح أن السفينة إيفير جيفين ستكون في طريقها إلى محطة وصولها الأخيرة خلال الأسبوع الحالي، مشيرًا إلى أنه لا يجوز الحديث في تفاصيل قضية التعويضات لأنها لازالت مطروحة أمام القضاء المصري.
وعن ثورة 30 يونيو 2013، أشار إلى أن هذا التاريخ بمثابة مفترق الطرق، لافتًا على تعرض مقر القوات البحرية في 25 يناير 2011 لهجوم من بعض المتظاهرين ما جعله يتصدى لهم هو ومعاونيه، معقبًا: «قولتلهم اتظاهروا دا حقكم لكن تدخلوا عندنا لا، لأن دي مسؤوليتنا نحافظ على القوات البحرية».
وذكر أنه وضع سياج حول المقر ووجه باصطفاف اللواءات والعمداء نهاية بالجنود في صفوف لمنع دخول المتظاهرين، متابعًا: «محطتش الجنود الأول ووقفت أنا واللواءات في وش المدفع».
