قالت دار الإفتاء المصرية إن «ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعي ومرض اجتماعي، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة».
وأضافت في تغريدة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء السبت، أن الإنسان عليه أن يبادر الامتناع عن الترويج للشائعات؛ لأن الكلمة أمانة تَحمّلَها الإنسان على عاتقه.
ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعي ومرض اجتماعي، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة، فعلى الإنسان أن يبادر بالامتناع عنه؛ لأن الكلمة أمانة تَحملها الإنسان على عاتقه
— دار الإفتاء المصرية 🇪🇬 (@EgyptDarAlIfta) July 24, 2021
وانتشرت شائعات أمس الجمعة، بشأن وفاة الفنانة دلال عبد العزيز، التي دخلت المستشفى منذ أواخر شهر أبريل الماضي، أي ما يقرب من 70 يوما، إثر إصابتها بفيروس كورونا.
وتعاني الفنانة من تليف في الرئة إثر إصابتها بفيروس كورونا، كما تعاني من مضاعفات ما بعد «كوفيد – 19».
وأضافت في تغريدة عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء السبت، أن الإنسان عليه أن يبادر الامتناع عن الترويج للشائعات؛ لأن الكلمة أمانة تَحمّلَها الإنسان على عاتقه.
ترويج الشائعات وإعادة نشر الأخبار دون تثبت، إثم شرعي ومرض اجتماعي، يترتب عليه مفاسد فردية واجتماعية ويسهم في إشاعة الفتنة، فعلى الإنسان أن يبادر بالامتناع عنه؛ لأن الكلمة أمانة تَحملها الإنسان على عاتقه
— دار الإفتاء المصرية 🇪🇬 (@EgyptDarAlIfta) July 24, 2021
