أخبار مصر
الحكومة تستهدف زيادة نسبة الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الزيتية لـ10% عام 2025
وتوضح خطة التنمية أنه من المتوقع أن يشهد العام المالي الجاري 2021/2022 تحسن نسبة الاكتفاء الذاتي من 3% إلى 6%.
يشار إلى أن قطاع الزراعة وما يلحق به من أنشطة إنتاج حيواني وداجني وسمكي هو المصدر الأساسي للغذاء، ولمدخلات القطاع الصناعي، ويتميز هذا القطاع باتساع نطاقه الجغرافى ليشمل كافة محافظات الجمهورية (عدا المحافظات الحضرية)، وباستيعابه الشطر الأعظم من القوى العاملة بالمناطق الريفية، مما يجعله المنبع الرئيسى للثروات والدخول للعاملين بأنشطة هذا القطاع، ومما يعزز أيضا مكانته في الاقتصاد القومي قوة علاقاته التشابكية والارتباطية مع القطاعات الاقتصادية الأخرى، وبالأخص قطاعات النقل والتخزين والتجارة والصناعة التحويلية.
ولقد أظهرت تداعيات جائحة فيروس كورونا الأهمية البالغة التى يحتلها قطاع الزراعة، حيث ساهم – بدرجة ملحوظة – في الوفاء بالاحتياجات الغذائية للمواطنين دون ظهور اختناقات في الأسواق جراء تقلص تدققات الواردات تأثرا بالجائحة.
كما لعب دورا محسوسا في تدعيم الميزان التجاري من خلال استغلال الفرص التصديرية التي أتاحتها الأزمة للنفاذ إلى أسواق جديدة، بجانب الأسواق التقليدية، وبوجه عام ساهم قطاع الزراعة بنحو 15٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وبنحو 25٪ من إجمالي القوى العاملة، وبحوالى 18٪ من حصيلة الصادرات السلعية الكلية، وتتجلى أهمية القطاع الزراعي بالنظر إلى مستهدفات إسهامات القطاع فى الاقتصاد القومي وفقا لرؤية مصر 2030.
وتوضح خطة التنمية أنه من المتوقع أن يشهد العام المالي الجاري 2021/2022 تحسن نسبة الاكتفاء الذاتي من 3% إلى 6%.
يشار إلى أن قطاع الزراعة وما يلحق به من أنشطة إنتاج حيواني وداجني وسمكي هو المصدر الأساسي للغذاء، ولمدخلات القطاع الصناعي، ويتميز هذا القطاع باتساع نطاقه الجغرافى ليشمل كافة محافظات الجمهورية (عدا المحافظات الحضرية)، وباستيعابه الشطر الأعظم من القوى العاملة بالمناطق الريفية، مما يجعله المنبع الرئيسى للثروات والدخول للعاملين بأنشطة هذا القطاع، ومما يعزز أيضا مكانته في الاقتصاد القومي قوة علاقاته التشابكية والارتباطية مع القطاعات الاقتصادية الأخرى، وبالأخص قطاعات النقل والتخزين والتجارة والصناعة التحويلية.
ولقد أظهرت تداعيات جائحة فيروس كورونا الأهمية البالغة التى يحتلها قطاع الزراعة، حيث ساهم – بدرجة ملحوظة – في الوفاء بالاحتياجات الغذائية للمواطنين دون ظهور اختناقات في الأسواق جراء تقلص تدققات الواردات تأثرا بالجائحة.
كما لعب دورا محسوسا في تدعيم الميزان التجاري من خلال استغلال الفرص التصديرية التي أتاحتها الأزمة للنفاذ إلى أسواق جديدة، بجانب الأسواق التقليدية، وبوجه عام ساهم قطاع الزراعة بنحو 15٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وبنحو 25٪ من إجمالي القوى العاملة، وبحوالى 18٪ من حصيلة الصادرات السلعية الكلية، وتتجلى أهمية القطاع الزراعي بالنظر إلى مستهدفات إسهامات القطاع فى الاقتصاد القومي وفقا لرؤية مصر 2030.
يشار إلى أن قطاع الزراعة وما يلحق به من أنشطة إنتاج حيواني وداجني وسمكي هو المصدر الأساسي للغذاء، ولمدخلات القطاع الصناعي، ويتميز هذا القطاع باتساع نطاقه الجغرافى ليشمل كافة محافظات الجمهورية (عدا المحافظات الحضرية)، وباستيعابه الشطر الأعظم من القوى العاملة بالمناطق الريفية، مما يجعله المنبع الرئيسى للثروات والدخول للعاملين بأنشطة هذا القطاع، ومما يعزز أيضا مكانته في الاقتصاد القومي قوة علاقاته التشابكية والارتباطية مع القطاعات الاقتصادية الأخرى، وبالأخص قطاعات النقل والتخزين والتجارة والصناعة التحويلية.
ولقد أظهرت تداعيات جائحة فيروس كورونا الأهمية البالغة التى يحتلها قطاع الزراعة، حيث ساهم – بدرجة ملحوظة – في الوفاء بالاحتياجات الغذائية للمواطنين دون ظهور اختناقات في الأسواق جراء تقلص تدققات الواردات تأثرا بالجائحة.
كما لعب دورا محسوسا في تدعيم الميزان التجاري من خلال استغلال الفرص التصديرية التي أتاحتها الأزمة للنفاذ إلى أسواق جديدة، بجانب الأسواق التقليدية، وبوجه عام ساهم قطاع الزراعة بنحو 15٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وبنحو 25٪ من إجمالي القوى العاملة، وبحوالى 18٪ من حصيلة الصادرات السلعية الكلية، وتتجلى أهمية القطاع الزراعي بالنظر إلى مستهدفات إسهامات القطاع فى الاقتصاد القومي وفقا لرؤية مصر 2030.
يشار إلى أن قطاع الزراعة وما يلحق به من أنشطة إنتاج حيواني وداجني وسمكي هو المصدر الأساسي للغذاء، ولمدخلات القطاع الصناعي، ويتميز هذا القطاع باتساع نطاقه الجغرافى ليشمل كافة محافظات الجمهورية (عدا المحافظات الحضرية)، وباستيعابه الشطر الأعظم من القوى العاملة بالمناطق الريفية، مما يجعله المنبع الرئيسى للثروات والدخول للعاملين بأنشطة هذا القطاع، ومما يعزز أيضا مكانته في الاقتصاد القومي قوة علاقاته التشابكية والارتباطية مع القطاعات الاقتصادية الأخرى، وبالأخص قطاعات النقل والتخزين والتجارة والصناعة التحويلية.
ولقد أظهرت تداعيات جائحة فيروس كورونا الأهمية البالغة التى يحتلها قطاع الزراعة، حيث ساهم – بدرجة ملحوظة – في الوفاء بالاحتياجات الغذائية للمواطنين دون ظهور اختناقات في الأسواق جراء تقلص تدققات الواردات تأثرا بالجائحة.
كما لعب دورا محسوسا في تدعيم الميزان التجاري من خلال استغلال الفرص التصديرية التي أتاحتها الأزمة للنفاذ إلى أسواق جديدة، بجانب الأسواق التقليدية، وبوجه عام ساهم قطاع الزراعة بنحو 15٪ من الناتج المحلي الإجمالي، وبنحو 25٪ من إجمالي القوى العاملة، وبحوالى 18٪ من حصيلة الصادرات السلعية الكلية، وتتجلى أهمية القطاع الزراعي بالنظر إلى مستهدفات إسهامات القطاع فى الاقتصاد القومي وفقا لرؤية مصر 2030.