أصبحت الزيادة السكانية، هي أحد التحديات الأساسية التي تعمل الدولة حاليا على وضع سيناريوهات للتعامل معها والسيطرة عليها من خلال حلول غير تقليدية، من أجل تعظيم المردود الاقتصادي لمعدلات النمو المصرية على المواطنين.
ويعرض “اليوم السابع” مجموعة من أهم المؤشرات السكانية وفقا لتقارير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، وفقا لما يلي:
– تضاعف عدد سكان مصر 3 مرات منذ عام 1897 وكان أول تضاعف خلال 50 سنة.
– مع تزايد أعداد المواليد تضاعف العدد خلال 29 سنة فقط، ثم حدث التضاعف الثالث خلال 30 سنة.
– مع استمرار معدلات الإنجاب الحالية والتي وصلت إلى 3.4 مولود لكل سيدة سيصل عدد السكان إلى 192 مليون نسمة عام 2052.
– في حالة تفعيل برامج تنظيم الأسرة والوصول بمعدل الإنجاب إلى 2.1 مولود لكل سيدة سيصل عدد السكان إلى 143 مليون عام 2052 بفارق 50 مليون نسمة.
– بلغ عدد السكان 101 مليون نسمة بالداخل يوم 3/10/2020، وتحققت زيادة المليون الأخيرة خلال 235 يوم “7 أشهر و25 يوم”.
– بلغ متوسط الزيادة الطبيعية خلال عام 2019 مليون و756 ألف و893 نسمة في السنة.
– بلغ متوسط الزيادة الطبيعية 4 آلاف و813 فرد في اليوم، و201 فرد كل ساعة و3.3 فرد كل دقيقة و17.9 عدد الثواني لزيادة فرد.
– سجلت محافظة القاهرة أكبر زيادة في عدد السكان على مستوى الجمهورية بـ10 ملايين و77 ألف نسمة حتى يوم التاسع عشر من أكتوبر الجارى وفق الساعة السكانية.
– بلغ عدد سكان محافظة الجيزة 9 ملايين و296 ألف نسمة حتى يوم التاسع عشر من أكتوبر الجارى.
– بلغ عدد سكان محافظة الشرقية 7 ملايين و724 ألف نسمة حتى يوم التاسع عشر من أكتوبر الجارى
