أخبار الفن

قصة صورة أبيض وأسود.. حكيم يجلس بجانب والدته فى شبابه

تحدث المطرب الشعبي حكيم كثيرا عن والدته في عدد من اللقاءات، وعن دورها في دعمة طوال الوقت، خاصة وان والده الراحل كان رافض عمله كمطرب وفنان، لكن والدته كانت تدعمه، وحكيم ظهر في صورة نادرة برفقة والدته تم تداولها علي صفحات السوشيال ميديا، وظهرت والدة حكيم وهي تجلس علي كرسي ويجلس بجانبها ابنها المطرب الشعبي الذي لديه ثقل في الوسط الفني منذ ظهوره وفرض نفسه علي الساحة الغنائية بأسلوبه المختلف، والصورة النادرة لحكيم والدته بالأبيض والأسود حيث يظهر فيها وهو في شبابه.

حكيم ووالدته
حكيم ووالدته

 

وكان قد كشف المطرب الشعبى حكيم، إن اسمه الحقيقى “عبد الحكيم”، وأن اسم”حكيم” جاء تبجيلاً لوالدته التى كانت تناديه به، مشيراً إلى أن والده كان عمدة ووالدته شبيهة المطربة ليلى مراد.

وأشار حكيم، خلال لقائه ببرنامج “معكم”، على فضائية “CBC“، مع الإعلامية منى الشاذلى، إلى أن والده كان يفضل سماع المطربان عبد الوهاب وليلى مراد، لافتاً إلى أن والدته ابنة معوض باشا جاد المولى، أما والده ابن بيه وشيخ بلد، لافتاً إلى أن العلاقات الأسرية تكونت بـ”ابن البيه اتجوز بنت الباشا وخلفوا واحد بيغنى”.

وكشف حكيم، عن مشكلته فى بداية طريقه للغناء، بأن والدته كانت تعترض أحياناً خوفاً عليه، مردفا:” والدى كان هيضربنى بالنار 3 مرات عشان مكنش راضى إنى أغنى”.

وسرد حكيم قصة طريفة، أن والده كان يجلس مع أهالى بلدته، وكان من بينهم طبيب بيطرى، قال لوالده :”ليه يا عمدة الأستاذ حكيم زينة شباب البلد ورجل محترم”، فرد والده “صحيح أما انت دكتور بهايم ومبتفهمش فى البنى آدمين”.

ورد حكيم، على تعليق الإعلامية منى الشاذلى أنه وإخوته “عيونهم ملونة”، قائلاً :”كنا بنرضع ملوخية خضرا واحنا صغيرين”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *