يونيسف تشكر السيدة انتصار السيسى لرعايتها مبادرة تمكين الفتيات “دوّي”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”
تقدمت منظمة الأمم المتحدة للطفولة الـ”يونيسف” بوافر الشكر والتقدير للسيدة انتصار السيسي لرعايتها للمبادرة الوطنية لتمكين الفتيات “دوِّي” التي تدعمها يونيسف.
وهو ما يعكس مساندة سيادتها لحقوق الفتيات وإيمانها بقدراتهن. كما يؤكد حرص القيادة السياسية على أن تحصل كل بنت في مصر على فرص متساوية للوصول للمهارات والخدمات لكي تحقق أحلامها ولكي تساهم في مشروع تنمية الأسرة المصرية كجزء من تحقيق رؤية مصر 2030 والأهداف الأممية للتنمية المستدامة.
ويتم تنفيذ المبادرة الوطنية “دوِّي” في 21 محافظة في مصر، وهي تتيح للفتيات التعبير عن النفس، وتنمية المهارات الحياتية، والتعلم الرقمي، وهو ما يخلق مجتمعاً أكثر إنصافاً وازدهاراً.”