وأوضح اللواء الأحمدى، فى تصريح خاص إلى موفد وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى الأراضى المقدسة، أن بعثة القرعة بالمدينة المنورة، بدأت عمليات تفويج الحجاج إلى مكة المكرمة، مشيرا إلى أنه تم تفويج 1100 حاج وحاجة، بعد أن قضوا خمسة أيام بجوار الرسول الكريم، فيما سيتم تفويج باقى الحجاج تباعا خلال الأيام المقبلة.
وحرصت (أ.ش.أ) على رصد منظومة تفويج الحجاج، والتي بدأت من خلال قيام مسئولي غرفة العمليات ببعثة القرعة، بإعداد كشوف الحجاج، وتوزيعها على الحافلات الحديثة التي تم التعاقد عليها؛ لضمان راحة الحجيج، ثم قيامهم بإعلانها للحجاج بفنادق إقامتهم قبل عملية التفويج ب48 ساعة، حتى يعلم كل حاج رقم الحافلة الخاصة به.
كما قام مسئولو منظومة الحقائب بغرفة العمليات بعثة القرعة، بالتنبيه على الحجاج بإعداد حقائبهم ليلة موعد التفويج، والمرور على الغرف صباحا، لتسلم الحقائب، والتأكد من شحنها جميعا إلى فنادق الحجاج بمكة المكرمة.
وفي جولة لموفد وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى الأراضي المقدسة، داخل حافلات التفويج للوقوف على حالتها، ومدى رضاء الحجاج عنها، تبين أن جميعها حافلات حديثة ومكيفة، ومزودة بأجهزة التتبع (جي بي إس)؛ لضمان تحديد مكان الحافلة في أي وقت، وكذلك كون السائقين ممن لديهم إقامة بالمملكة العربية السعودية، وليسوا من العمالة الموسمية؛ لضمان إلمامهم بالطرق.
ومن جانبها أشادت الحاجة ماجدة السعيد علي من محافظة الشرقية، بالإجراءات التى اتخذتها بعثة القرعة لراحة الحجاج، مثمنة تفاني ضباط وأفراد البعثة في تلبية مطالب الحجاج على مدار الـ24 ساعة.
وبدوره قال الحاج عاطف محمود الأرضي من محافظة الدقهلية، إنه لم يكن يتصور المعاملة والخدمة المتميزة التي حظى بها من بعثة القرعة، ابتداء من الاستقبال الرائع بمطار القاهرة، مرورا بإنهاء إجراءات الوصول بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة في وقت قياسي، والفنادق الرائعة المواجهة للمسجد النبوي الشريف، والتي جعلت الحجاج يؤدون الصلوات الخمس في المسجد النبوي الشريف، وزيارة الروضة الشريفة من خلال تنظيم مجموعات للحجاج عبر تطبيق (اعتمرنا) الإلكتروني، تحت إشراف أعضاء البعثة، وانتهاء بالتفويج المنظم لمكة المكرمة بواسطة حافلات سياحية فاخرة.
وثمنت الحاجة مها محمد من محافظة الدقهلية، جهود أعضاء بعثة القرعة من الشرطة النسائية، وطبيبات قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، واللاتي لم يدخرن جهدا في خدمة سيدات البعثة، سواء في زيارة الروضة الشريفة، أو تقديم مختلف الخدمات الطبية للحاجات.
وأوضح اللواء الأحمدى، فى تصريح خاص إلى موفد وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى الأراضى المقدسة، أن بعثة القرعة بالمدينة المنورة، بدأت عمليات تفويج الحجاج إلى مكة المكرمة، مشيرا إلى أنه تم تفويج 1100 حاج وحاجة، بعد أن قضوا خمسة أيام بجوار الرسول الكريم، فيما سيتم تفويج باقى الحجاج تباعا خلال الأيام المقبلة.
وحرصت (أ.ش.أ) على رصد منظومة تفويج الحجاج، والتي بدأت من خلال قيام مسئولي غرفة العمليات ببعثة القرعة، بإعداد كشوف الحجاج، وتوزيعها على الحافلات الحديثة التي تم التعاقد عليها؛ لضمان راحة الحجيج، ثم قيامهم بإعلانها للحجاج بفنادق إقامتهم قبل عملية التفويج ب48 ساعة، حتى يعلم كل حاج رقم الحافلة الخاصة به.
كما قام مسئولو منظومة الحقائب بغرفة العمليات بعثة القرعة، بالتنبيه على الحجاج بإعداد حقائبهم ليلة موعد التفويج، والمرور على الغرف صباحا، لتسلم الحقائب، والتأكد من شحنها جميعا إلى فنادق الحجاج بمكة المكرمة.
وفي جولة لموفد وكالة أنباء الشرق الأوسط إلى الأراضي المقدسة، داخل حافلات التفويج للوقوف على حالتها، ومدى رضاء الحجاج عنها، تبين أن جميعها حافلات حديثة ومكيفة، ومزودة بأجهزة التتبع (جي بي إس)؛ لضمان تحديد مكان الحافلة في أي وقت، وكذلك كون السائقين ممن لديهم إقامة بالمملكة العربية السعودية، وليسوا من العمالة الموسمية؛ لضمان إلمامهم بالطرق.
ومن جانبها أشادت الحاجة ماجدة السعيد علي من محافظة الشرقية، بالإجراءات التى اتخذتها بعثة القرعة لراحة الحجاج، مثمنة تفاني ضباط وأفراد البعثة في تلبية مطالب الحجاج على مدار الـ24 ساعة.
وبدوره قال الحاج عاطف محمود الأرضي من محافظة الدقهلية، إنه لم يكن يتصور المعاملة والخدمة المتميزة التي حظى بها من بعثة القرعة، ابتداء من الاستقبال الرائع بمطار القاهرة، مرورا بإنهاء إجراءات الوصول بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز بالمدينة المنورة في وقت قياسي، والفنادق الرائعة المواجهة للمسجد النبوي الشريف، والتي جعلت الحجاج يؤدون الصلوات الخمس في المسجد النبوي الشريف، وزيارة الروضة الشريفة من خلال تنظيم مجموعات للحجاج عبر تطبيق (اعتمرنا) الإلكتروني، تحت إشراف أعضاء البعثة، وانتهاء بالتفويج المنظم لمكة المكرمة بواسطة حافلات سياحية فاخرة.
وثمنت الحاجة مها محمد من محافظة الدقهلية، جهود أعضاء بعثة القرعة من الشرطة النسائية، وطبيبات قطاع الخدمات الطبية بوزارة الداخلية، واللاتي لم يدخرن جهدا في خدمة سيدات البعثة، سواء في زيارة الروضة الشريفة، أو تقديم مختلف الخدمات الطبية للحاجات.
