السكرتير التنفيذى المؤقت لاتفاقية الأمم المتحدة: “تغير المناخ” أثر على كل دول العالم
وقال ابراهيم تياو – في كلمته خلال فعاليات الجلسة الافتتاحية (لحوار بطرسبرج للمناخ ببرلين) بعنوان “الطريق إلى الدورة الـ27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ – “إن الموجة من الحرارة وحرائق الغابات هي مؤشر الآن على تغير عميق في البيئة والمناخ”.
وأضاف أن “العالم الآن يواجه اضطرابات كبيرة في مجال أزمة الطاقة والغذاء والتضخم العالمي، كما لازال يواجه حتى الآن جائحة (كوفيد 19) .. نحن نعيش في عالم يواجه الكثير من التحديات ولكن على الرغم من ذلك لا نستطيع أن نتجنب مسألة تغير المناخ وآثاره”.
وأكد تياو أن العالم يتطلع إلى قيادة دولية، قيادة تتمكن من أن تفصل بين الإجراءات قصيرة المدى وطويلة المدى، قيادة لا تتخذ خطوة واحدة فقط.
وتابع “إن الإنجازات التي تحققت ليست بحجم ما نحتاج إليه للتعامل مع تغير المناخ، ولتحقيق هذا الهدف بعد ارتفاع درجات الحرارة أكثر من درجة ونصف فيجب علينا أن نقلل من انبعاثات الكربون بحلول 2030 بنسبة 45%”، مشيرا إلى أن الانبعاثات في الوقت الحالي تزيد بنسبة 14% وهذا أمر مقلق للغاية.
وأضاف “نحن في حاجة إلى أن نضاعف التمويل، ونعمل من أجل التكيف مع تغير المناخ، وننظر إلى مسألة التخفيف من آثار تغير المناخ .. وأن الحكومات يجب أن تحرز تقدما يدفع هذه الإجراءات للتخفيف من الآثار .. فنحن بحاجة إلى تقدم مواز في أول طاولة مستديرة قبل تحقيق طموحات عام 2030”.
وقال ابراهيم تياو – في كلمته خلال فعاليات الجلسة الافتتاحية (لحوار بطرسبرج للمناخ ببرلين) بعنوان “الطريق إلى الدورة الـ27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ – “إن الموجة من الحرارة وحرائق الغابات هي مؤشر الآن على تغير عميق في البيئة والمناخ”.
وأضاف أن “العالم الآن يواجه اضطرابات كبيرة في مجال أزمة الطاقة والغذاء والتضخم العالمي، كما لازال يواجه حتى الآن جائحة (كوفيد 19) .. نحن نعيش في عالم يواجه الكثير من التحديات ولكن على الرغم من ذلك لا نستطيع أن نتجنب مسألة تغير المناخ وآثاره”.
وأكد تياو أن العالم يتطلع إلى قيادة دولية، قيادة تتمكن من أن تفصل بين الإجراءات قصيرة المدى وطويلة المدى، قيادة لا تتخذ خطوة واحدة فقط.
وتابع “إن الإنجازات التي تحققت ليست بحجم ما نحتاج إليه للتعامل مع تغير المناخ، ولتحقيق هذا الهدف بعد ارتفاع درجات الحرارة أكثر من درجة ونصف فيجب علينا أن نقلل من انبعاثات الكربون بحلول 2030 بنسبة 45%”، مشيرا إلى أن الانبعاثات في الوقت الحالي تزيد بنسبة 14% وهذا أمر مقلق للغاية.
وأضاف “نحن في حاجة إلى أن نضاعف التمويل، ونعمل من أجل التكيف مع تغير المناخ، وننظر إلى مسألة التخفيف من آثار تغير المناخ .. وأن الحكومات يجب أن تحرز تقدما يدفع هذه الإجراءات للتخفيف من الآثار .. فنحن بحاجة إلى تقدم مواز في أول طاولة مستديرة قبل تحقيق طموحات عام 2030”.