تزامنا مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2022-2023، أول أكتوبر المقبل، يبحث الكثير من الطلاب والطالبات المغتربات عن أماكن للسكن والإقامة خلال مدة الدراسة، لتؤكد وزارة التضامن الاجتماعي، أن هناك دارا لإقامة المغتربين وكذلك المغتربات القادمين من المحافظات الأخرى من الطلبة الذين يدرسون في غير محل إقامتهم الدائمة أو من العاملين المغتربين.
وترصد «الوطن» في إطار دورها الخدمي أبرز الأسئلة المتعلقة بدور المغتربين والتى أجابت عنها التضامن على الموقع الرسمى لها كالتالي:
ما هي شروط الإقامة بدور المغتربين والمغتربات؟
وأوضحت التضامن على موقعها الرسمي أن شروط الإقامة تتمثل فيما يلي:
– يشترط لإقامة المغترب أن يكون محل الإقامة الدائم خارج المدينة التي يدرس فيها ويصعب عليه أن يتنقل ويسافر بشكل يومي، من محل إقامته إلى مقر دراسته، كما يجوز بقرار من مجلس إدارة الجمعية التي تتبعها دار المغتربين والمغتربات الاستثناء من هذا الشرط، في حالة وجود بحث اجتماعي معتمد من الشؤون الاجتماعية، بعدم عدم صلاحية أسرة المغترب لإقامته معها.
– يشترط عدم الإصابة بأحد الأمراض العقلية أو أي من الأمراض المعدية.
– يشترط أن يتعهد المغترب بعدم مخالفة التعليمات الخاصة بالدار.
– يشترط أن يكون المغترب حسن السير والسلوك.
– قبل إقامة المغترب لا بد من موافقة مجلس إدارة الجمعية التي تتبعها الدار على قبوله بها.
كيف يتم التقديم ببيوت المغتربين والمغتربات؟
– يتقدم المغترب أوالمغتربة بطلب التحاق بالدار.
– يستوفي المغترب كل البيانات، ويرفق مع المستندات صورة فوتوغرافية حديثة عليها التوقيع.
– يعتمد طلب الالتحاق من الكلية أو المعهد المقيد به الطالب أو الطالبة المغتربة.
– يتعهد الطالب أو الطالبة بالاطلاع على لائحة الدار والتعهد بقبول جميع شروط وتعليمات الدار ويعتمد هذا الإقرار من ولي أمر الطالب أو الطالبة.
– يوقع الكشف الطبي على كل مغترب أو مغتربة قبل الالتحاق بالدار.
ما هي رسوم الإقامة ببيوت المغتربين؟
يحدد الرسوم مجلس إدارة الجمعية التابع لها دار المغتربين والمغتربات.
