حثت مجموعة من 13 شركة تكنولوجية، الكونجرس الأمريكي على الموافقة على مشروع قانون من شأنه كبح جماح شركات التكنولوجيا العملاقة مثل Alphabet’s Google و Meta Facebook.
فيما أعربت DuckDuckGo و Mozilla و Proton وغيرها من الشركات التي تعلن عن نفسها على أنها مؤيدة للخصوصية عن دعمها لمشروع قانون لحظر التفضيل الذاتي لمنصات الشركات الكبري مثل جوجل وأمازون.
وقد حثت السناتورة إيمي كلوبوشار مجلس الشيوخ على تمرير مشروع القانون دون جدوى، وقالت كلوبوشار، إلى جانب الجمهوري تشاك جراسلي ، إن لديها 60 صوتًا اللازمة لتمريرها ، لكن يبدو أن احتمالات أن يصبح قانونًا هذا العام تتضاءل.
وفي رسالة إلى مجلس الشيوخ ومجلس النواب ، قالت الشركات إن شركات التكنولوجيا الكبرى، استخدمت هيمنتها لتوجيه المستهلكين بعيدًا عن الخدمات التي توفر المزيد من حماية الخصوصية، وكتبوا في الرسالة: “بينما يتزايد عدد الأمريكيين الذين يتبنون تقنيات الخصوصية أولاً ، لا تزال بعض الشركات المهيمنة تستخدم قوة حارس البوابة للحد من المنافسة وتقييد اختيار المستخدم”.
