أهداف التعاون بين «الهجرة» و«الزراعة».. منها استثمارات للمصريين بالخارج
تسعى وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، بشكل مستمر، لتقديم الخدمات للمصريين المقيمين والدارسين والعاملين بالخارج، من خلال إطلاق المبادرات المختلفة لهم، التي تساعد على ربطهم بوطنهم الأم مصر، وتوفير كل الاحتياجات لهم، وعلى رأس هذه المبادرات، مبادرة «اتكلم عربي»، وإطلاق أول وثيقة تأمينية، للتأمين على المصريين بالخارج.
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، أهداف التعاون بين «الهجرة» و«الزراعة»، وفقا لوزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج.
أهداف التعاون بين «الهجرة» و«الزراعة»
– إنشاء شركة للمصريين بالخارج، للإسهام في المشروعات القومية ودعم الاقتصاد القومي.
– نشر أي تفاصيل عن المشروعات المتاحة في مجالات التصنيع الزراعي والإنتاج الحيواني والاستصلاح الزراعي والمزارع السمكية، وكل المشروعات ذات الصلة.
– هناك العديد من الفرص لتحفيز استثمارات المصريين بالخارج، عبر تيسير إجراءات إنشاء الشركات.
– قطاع الإنتاج الحيواني وإنتاج الألبان واللحوم أيضا يمثل فرصا كبيرة للاستثمارات للمصريين بالخارج، بجانب قطاع الدواجن والأسماك.
– هناك 13 موقعا استثماريا والأعلاف وغيرها من فرص الاستثمار والتي سيتم جمعها وإرسالها لوزارة الهجرة لطرحها عبر موقعها الرسمي وصفحات التواصل لتصل كافة المعلومات إلى المصريين في كافة دول العالم.
– باعتبار الزراعة نشاط مستقر ودائما يمكن التشجيع بشكل أكبر على الاستثمار فيها.
– فرص تصدير النباتات الطبية والعطرية، مع احتياج العالم لمثل هذه المنتجات التي تمتاز بالجودة العالية.
– فتح أبواب التصدير للأسواق الخارجية للمنتجات المصرية.
– وجود خطط تنموية تتعلق باستصلاح الأراضي مثل مشروع مستقبل مصر، الذي تتخطى مساحته 300 ألف فدان.
– إمكانية تخصيص مساحات زراعية للمصريين بالخارج.
– هناك مشروعات يمكن للمصريين بالخارج الاستثمار فيها مثل: الصوب الزراعية، واستصلاح الأراضي وحق الانتفاع لفترة طويلة، واستنباط البذور.
– ربط المصريين بالخارج بوطنهم الأم مصر.
تقديم سلسلة من المحفزات في مجالات متنوعة.