10 معلومات عن مدرسة «نجيب محفوظ» في إيطاليا.. سفيرة التعليم المصري بأوروبا
تعد مدرسة «نجيب محفوظ»، في إيطاليا، أول مدرسة مصرية معتمدة في أوروبا، من خلال تدريس المنهجين المصري والإيطالي، حيث تم إنشاؤها منذ نحو 17 عاما، وتقوم المدرسة بأدوار عدة لربط الجيلين الثاني والثالث بوطنهم الأم مصر، كما تهدف المدرسة إلى غرس الثقافة والهوية المصرية في نفوس الطلاب والطالبات عبر تعلم اللغة العربية، خاصة أبناء الجيلين الثاني والثالث من أبناء الجالية المصرية في ميلانو بإيطاليا.
«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، 10 معلومات عن مدرسة «نجيب محفوظ»، سفيرة التعليم المصري في أوروبا، وفقا لتصريحات محمود عثمان، مؤسس المدرسة الخاصة لـ «الوطن».
10 معلومات عن مدرسة «نجيب محفوظ».. سفيرة التعليم المصري في أوروبا
1- تعد مدرسة «نجيب محفوظ» بميلانو، أول مدرسة مصرية نشأت في الاتحاد الأوروبي.
2- يمتد عمر مدرسة «نجيب محفوظ» لـ 17 عاما.
3- تمزج مدرسة «نجيب محفوظ» بين المنهجين المصري والإيطالي.
4- مدرسة «نجيب محفوظ» معتمدة من وزارة التربية والتعليم المصرية، كإحدى الكيانات التعليمية بالخارج.
5- قامت وزارتي الهجرة والثقافة، بإمداد مدرسة «مجيب محفوظ»، بإصدارات الأديب العالمي «نجيب محفوظ»، لتعريف أبناء الجيلين الثاني والثالث من المصريين بالخارج، بأعماله.
6- يحصل الطالب بمدرسة «نجيب محفوظ» على شهادتين مصرية وإيطالية، وذلك فى نهاية العام الدراسي.
7- تهدف مدرسة «نجيب محفوظ» إلى تحقيق الاندماج والتعايش بين الثقافتين المصرية والإيطالية.
8- تستهدف مدرسة «نجيب محفوظ» أبناء الجيلين الثانى والثالث من المصريين فى إيطاليا، وغرس الثقافة والهوية المصرية في نفوسهم من خلال تعلم اللغة العربية.
9- تعتمد مدرسة «نجيب محفوظ» على لم شمل الأسر خاصة المختلطة منها.
10- بجانب الدور التعليمي التى تقدمه مدرسة «نجيب محفوظ»، تهدف المدرسة أيضا إلى الحفاظ على التقاليد والعادات المصرية، لأبناء الجالية المصرية في إيطاليا.