8 معلومات عن كتاب «البابا تواضروس الثاني» كتب مقدمته عدلي منصور
كشفت الدار المصرية اللبنانية للنشر والتوزيع تفاصيل كتاب «البابا تواضروس الثاني.. سنوات من المحبة لله والوطن» الذي يروي فيه بابا الكنيسة الأرثوذكسية، وبطريرك الكرازة المرقسية جانبا من حياته حتى أصبح بابا للكنيسة، ويروي رؤيته الوطنية للعشر سنوات الأصعب في تاريخ مصر الحديث منذ أن أصبح بابا للكنيسة حتى الآن.
تفاصيل كتاب «البابا تواضروس الثاني»
1- الكتاب حررته الإعلامية شيرين عبد الخالق، واستغرق ثلاث سنوات من الاستماع ورصد وتدوين رؤية قداسة البابا الوطنية، وهو البابا رقم 118 في تاريخ الكنيسة القبطية.
2- يقع الكتاب، في 310 صفحة مقسمة إلى 12 فصلًا تستعرض جانبًا من سيرته مُنذ مولده بالمنصورة في 4 نوفمبر عام 1952، مرورًا بدراسته وبداية الرهبنة، حتى اختياره لمنصب بابا الكنيسة الأرثوذكسية، وبطريرك الكرازة المرقسية 2012.
3- كتب المقدمة المستشار عدلي منصور رئيس الجمهورية السابق، ووصف فيها البابا بأنه شخصية وطنية، جذورها ضاربة في أعماق الأرض المصرية، أنه رغم ما واجهه من مصاعب، كان رجلًا رابط الجأش، لا تهزه العواصف والنوائب.
طريقة مواجهة الكنيسة لحوادث الإرهاب
4- وحسب بيان محمد رشاد رئيس مجلس إدارة الدار المصرية اللبنانية إن الكتاب يمثل إضافة حقيقية لوعي القارئ المثقف المصري والعربي.
5- يتضمن أيضا طريقة مواجهة الكنيسة لحوادث الإرهاب والاستهداف الممنهج من جانب جماعة الإخوان وأنصارها، مؤكدًا بها وحدة عنصري الأمة المصرية.
6- يتناول علاقة المحبة والتآخي التي ربطت البابا، بالرئيس عبد الفتاح السيسي، منذ تم اختياره وزيرا للدفاع وحتى انتخابه رئيسا للجمهورية.
7- يحكي البابا تفاصيل لقاءات عديدة له بمختلف الشخصيات والقادة في العالم من بينهم الملكة البريطانية الراحلة إليزابيث، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الروسي بوتين، الملك سلمان بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن سلمان، ولي عهد المملكة وآخرون.
