This Is Me.. جينيفر لوبيز تبدأ حملة الترويج لألبومها الجديد بذكريات 20 عاما مضت
استعادت المغنية جينيفر لوبيز ذكريات البومها عام 2002 أثناء حملتها الإعلانية لأحدث ألبوماتها الغنائية التي تستعد لطرحه خلال الفترة الحالية مثلما ظهر عبر فيديو نشرته عبر حسابها على موقع انستجرام واستعادات فيه ذكريات 20 عام مضت على اصدار البومها عام 2002 بصورة البوستر الخاص به.
ونشرت جينيفر لوبيز الفيديو على انستجرام بعدما فاجأت متابعيها مؤخراً بحذف كل منشوراتها على حسابها الذى يحظى بمتابعة تصل إلى قرابة الـ350 مليون متابع، وذلك فى خطوة مفاجئة منها للجميع ممن تساءلوا حول سبب إقدامها على تلك الخطوة إلا أن البعض فسرها على أنها بنسبة كبيرة تتمحور حول عودتها للساحة الغنائية من خلال ألبوم جديد، وهو ما ثبت صحته.
لوبيز قررت اطلاق This Is Me NOW على البومها الجديد فى محاكاة لألبومها قبل 20 عام حينما طرحت البوم حمل اسم This Is Me .
ذكريات الالبوم عام 2002
من ناحية أخرى سبق وردت الممثلة والمغنية العالمية جينيفر لوبيز على الانتقادات التى تلقتها بسبب أخذها اسم عائلة زوجها الممثل العالمى بن أفليك بعد زفافهما في يوليو الماضى، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع “nme”.
حالياً بصورة الألبوم الحالى
فى مقابلتها الأخيرة مع Vogue أوضحت المغنية والممثلة أنها فخورة بكونها زوجة أفليك وأن أخذ اسمه كان مجرد مسألة تقاليد بسيطة، وصرحت لوبيز قائلة “لا يزال الناس ينادوننى بـ جنيفر لوبيز، لكن اسمي القانوني هو السيدة أفليك لأننا تزوجنا رسميا، ونحن زوج وزوجة، وأنا فخورة بذلك”.
وردت لوبيز قائلة ” ان الاستسلام لقوة الحب ليس مشكلة بالنسبة لى”.