التعليم تحدد ضوابط امتحانات أولى وثانية ثانوى وتؤكد: الاختبار الإلكترونى الأصل
وحددت الوزارة مجموعة من الضوابط الخاصة لإجراء امتحانات نهاية العام كالتالى:
– يعد الامتحان الإلكتروني هو الامتحان الأصلي للطلاب، لذا يجب التنبيه على ألا يتم اللجوء إلى الامتحان الورقي في بداية الامتحان الإلكتروني إلا في حالة الضرورة القصوى، وبعد التأكد من الأسباب التي تدعو لذلك من جانب مسئول التطوير التكنولوجي بالمدرسة مع اتباع كل الإجراءات القانونية اللازمة.
– التأكيد على مديرى المدارس بتحرير محضر بمعرفة الملاحظين وأخصائي التطوير التكنولوجي في حالة حدوث عطل بجهاز التابلت أثناء أداء الطالب الامتحان وذلك ضمانا لحق الطالب.
– يتم التنبيه مشددا على أن يكون الامتحان الورقي للطلبة الذين يؤدون الامتحان ورقيا (منازل – الطلاب الذين لم يتمكنوا من أداء الامتحان إلكترونيا) هو ذات الامتحان الإلكتروني.
– بالنسبة لطلاب الدمج تعقد امتحانات ورقية لهم بذات مواعيد أقرانهم طبقا للمواصفات الفنية للورقة الامتحانية الخاصة بكل إعاقة وكما هو متبع في الأعوام السابقة.
– ممنوع منعا باتا اصطحاب التليفونات المحمولة أو كاميرات التصوير أو اي وسيلة أخرى داخل لجان الامتحان بغرض الغش أو الشروع في الغش حتى لا يتعرض الطالب للمساءلة القانونية طبقا لقانون مكافحة الغش.
– يتم تصحيح الامتحانات الورقية داخل المدرسة في سرية تامة أسوة بما تم في الفصل الدراسي الأول مع التأكيد على إعلان النتيجة لجميع الطلاب (إلكتروني / ورقية في توقيت واحد).
– إذا تغيب الطالب بعذر مقبول عن امتحان الفصل الدراسي الاول في مادة أو أكثر يعقد له امتحان تكميلي في الجزء الذي تمت دراسته خلال هذا الفصل تمت دراسته خلال هذا الفصل الدراسي الثاني ويؤدي الامتحان في المواد التي تغيب فيها في هذا الفصل مع امتحان الدور الثاني، ويكون امتحانه في الجزء من المنهج الذي تمت دراسته في الفصل الدراسي الثاني فقط.
– في حال وجود أكثر من مادة امتحانية في اليوم الواحد وتغيب الطالب عن أداء امتحان المادة الاولى يحق له أداء الامتحان في المادة الثانية لذت اليوم.
-اتباع كل الإجراءات المعتادة والمنظمة لأعمال سير الامتحانات بكل لجان الامتحان (إلكتروني – ورقي ) طبقا للقرارات الوزارية واللوائح المنظمة لأعمال الامتحانات مع اتخاذ جميع الإجراءات لضمان سرية الامتحان.