مسلسل جعفر العمدة الحلقة 26.. سلوى عثمان تذهب إلى محمد رمضان
انتهت أحداث الحلقة 26 من مسلسل جعفر العمدة بذهاب الفنانة سلوى عثمان إلى الفنان محمد رمضان، حيث يشعر أنها تخبره بمعلومات جديدة عن ابنه المخطوف وبلال شامة.
وأخبرت الفنانة منة فضالى زوجها محمد رمضان خلال الحلقة 26 من مسلسل جعفر العمدة أنها سمعت دلال مع شخص يتحدث معها وقال إنه يعرف مكان بلال شامة وهي رفضت أن تخبر “جعفر” .
وتذهب صفصف إلى ابنها جعفر لتسأله عن سيف، بينما يخبرها بما حدث في المستشفى وأنه شاهد زوجته دلال هناك، لتخبره صفصف أنها تشك في دلال بشكل كبير، لتدخل عليهم دلال ويقطعان كلامهما عليها ثم تنصرف صفصف وتتركهما.
ويخبر محمد رمضان دلال أنه انفصل عن عايدة، وأنه هو من قام بإسقاط حملها لتصاب دلال بالصدمة من كلام “جعفر”.
وخلال الحلقة 26 من مسلسل جعفر العمدة ذهاب سيف إلى عايدة وحديثها معه بشان رجوعها جعفر، وبدخول والدة جعفر “صفصف” تفاجئت أن سيف يستخدم معلقة الشاي زى جعفر ابنها، الأمر الذى أدهشها وجعلها تشعر انه ابن جعفر .
وشهدت أحداث الحلقة 26 من مسلسل جعفر العمدة خطف شوقى وكارم فتح الله من المستشفى الذى كان يتواجد بها، ، وطلب منه شوقي أن يخبره عن مكان ابن جعفر العمدة وعلاقتة بدلال أخته، ليرفض بلال شامة الحديث عن أي شيء قبل الحصول على مبلغ من المال .
وشهدت أحداث الحلقة مشاهدة جعفر العمدة “محمد رمضان” زوجتة دلال في المستشفى الذي كان يتواجد بها بلال شامة في صدمة شديدة له.
وأخبر الفنان عصام السقا الفنان محمد رمضان بمكان المستشفى التي يرقد فيها بلال شامة بعد تعرضه لحادث سيارة، ليصل رمضان ويكتشف أنه هرب، ليتفاجأ بدلال زوجته داخل المستشفى، خاصة هي التي أمرت بلال شامة بخطف ابن محمد رمضان منذ 19 عام .
مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر برعاية المتحدة للخدمات الإعلامية.
تدور الأحداث فى إطار اجتماعى شعبى، حول جعفر العمدة (محمد رمضان) وهو في العقد الرابع من عمره، ولديه 3 زوجات، ويمتلك شركات للمقاولات ويدخل فى العديد من الصراعات سواء فى عمله أو بعيداً عن العمل، ثم يقابل خلال مشواره “عايدة” (زينة) ويتعرف عليها وتنشأ بينهما قصة مليئة بالمفاجآت، كما يعيش جعفر مأساة تستمر عدة سنوات بعد فقدان ابنه واختطافه من قِبل مجهولين، ولا يعرف إذا ما كان حيًا أو أصابه مكروه.