كيف سلط هنيدى الضوء على السحر فى “يا أنا يا خالتى” منذ 18عامًا
يمر اليوم الخميس، 18عاما على عرض الفيلم الكوميدى يا أنا يا خالتى، حيث عرض لأول مرة فى السينمات 22 يونيو 2005، وحقق نجاحا وقت عرض بسبب القصة الكوميدية التى كانت تدور فى الفيلم.
فيلم “يا أنا يا خالتى”، بطولة محمد هنيدى ودنيا سمير وحسن حسنى وعلاء مرسى ونبيل عيسى وفادية عبد الغنى ولطفى لبيب، وإخراج سعيد حامد
تدور قصة الفيلم حول تيمور موسيقار شاب يعيش مع أبيه الموظف، ويتقدم لخطبة زميلته نوال لكن ابن عمها يود أن يخطبها، فيوحى إلى بشندى الدجال أن العفاريت يرفضون الزيجة، ينجح بشندى فى إقناع الأم بأن تيمور وأباه سرقا عقد من بيتهما، ويتم طردهما من المنزل.
يفكر تيمور فى تقمص شخصية الخالة نوسة كى يؤثر على الأم ويستخدم بشندى لخدمته تذاع شهرة نوسة فى كل مكان، ويلجأ إليها الناس لحل مشاكلهم ويتم القبض عليها، وتودع السجن لكنها تهرب، بعد أن تضع قناعًا على وجه سجانة وفى البرنامج التليفزيونى تكشف الخالة نوسة أن ما تفعله دجل.