10 معلومات عن أقدم محطة بحثية للعلوم الزراعية فى الشرق الأوسط
وفى التقرير التالى نرصد أهم التفاصيل حول محطة سخا
1- بدأ العمل فيها منذ عام 1960 ، نظرا لموقعها المتميز فى وسط الدلتا.
2- تعتبر محطة سخا بما تضمه من أعضاء الهيئة البحثية الفريق المعاون لها صمام أمان لتوفير تقاوي الأساس والتقاوي المعتمدة للمزارعين وخاصة المتحملة التغيرات المناخية المختلفة والإصابة بالآفات للحصول على أعلى إنتاجية ضمن حزمة توصيات تضمن سلامة المنتج الغذائي للشعب المصرى.
3- تقوم المحطة بدورها المجتمعي عن طريق البرامج التدريبية التي يقوم بها شق التدريب والإرشاد بالمحطة بتوفير المعلومة الزراعية لكافة المهتمين بالشأن الزراعي “المتخصصين – غير المتخصصين” وتوفير برامج تدريبية متخصصة لأعضاء الهيئة البحثية لنقل أحدث تكنولوجيا المجال الزراعى.
4- تعمل إدارة المحطة حالياً على وضع استراتيجية لرقمنة المحطة طبقاً لخطة الدولة 2030 لمواكبة كل ما هو جديد لتظل المحطة منارة للعلم والعلماء.
5- من أهداف المحطة تعظيم إنتاجية المحاصيل وحل المشاكل التي تواجه الإنتاج النباتي وإنتاج تقاوى المربى والإشراف على إنتاج التقاوى المسجلة والمعتمدة ونقل تكنولوجيا الزراعة الحديثة للمزارعين عن طريق الإرشاد وبرامج التدريب المختلفة.
6- تضم المحطة أنشطة 80 قسم بحثى تابعة لـ 12 معهد علمي هي المحاصيل الحقلية و القطن و المحاصيل السكرية و محطة بحوث البساتين والأراضي والمياه وتكنولوجيا الأغذية وأمراض النبات ووقاية النباتات والإرشاد والاقتصاد الزراعى والهندسة الزراعية والمعمل المركزي لبحوث الحشائش.
7- يعمل بالمحطة عددا من الحاصلين على درجة الدكتوراه فى التخصصات المختلفة .
8- تضم حوالى 14 مبنى موزعة على الأقسام البحثية المختلفة والمعامل المجهزة بأحدث الأجهزة العلمية ، والقاعات الخاصة بالمؤتمرات، إضافة إلى محطات الغربلة، والمكتبات العلمية، والصوب الحديثة.
9- تخصص مزرعة بحثية لإقامة التجارب البحثية المختلفة مساحتها 1048 فدان وورشة تضم أحدث الآت الخدمة والزراعة والحصاد.
10- تقع محطة البحوث الزراعية على خط طول 31 غربا وخط عرض 31 شمالا، على ارتفاع 36 مترا من سطح البحر، وهذا الموقع يعتبرمناسبا لنمو جميع المحاصيل المختلفة من حيث الظروف الجوية وكذلك نوعية التربة.