أخبار الفن

الفنانة عايدة غنيم تهاجم طليقها لعدم مساهمته بمصروفات ابنهما

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو للفنانة عايدة غنيم، والتي هاجمت طليقها عبر حسابها على تطبيق «تيك توك»، لعدم مشاركته بمصاريف نجلهما، مؤكدة أنها من تتكفل بعلاجه بالكامل، ومنذ انفصالها لم يدفع أي نفقة له ولم يسهم في علاجه.

وقالت عايدة غنيم، في مقطع فيديو عبر حسابها على تطبيق «تيك توك»: «أقسم بالله من يوم ما انفصلت، وأبني ما حد بعتله جنيه ولا اترفعت عليه سماعة تليفون، ولا اتقال كل سنة وأنت طيب في عيد ميلاده ولا في أي مناسبة، ولا في عيد عيدية ولا جاله فانوس رمضان ولا مصاريف مدرسة، وأنا متكفلة بكل حاجة ويعلم ربنا والناس المقربين مني، وأنا متكفلة بكل مصاريف ابني ومصاريف علاجه كلها، اللي أقل دواء فيها بيوصل لـ 150 دولار».

وتابعت: «مفيش حد بيصرف جنيه على ابني ولا حد يعرف حاجة عن ابني هو خف ولا لأ، وإشعاته وتحاليله أنا اللي متكفلة بيها ومتحملة مسئوليتها، مفيش حد بيصرف على ابني جنيه ولا قريب ولا غريب، وأنا مش مانعة إن حد يشوف ابني لأني مش هتعب نفسية طفل وعمري ما هحرم ابني من إن حد يشوفه ده إذا كان حد عايز يشوفه، وأنا بنفسي قولت يا جماعة الولد مالوش علاقة بأي خلافات ومع ذلك ولا حد اهتم ولا حد سأل».

وأضافت: «محدش بعد كده يجي يقول إحنا بنصرف، مش معنى إني ساكتة أنا مش بتاعة وجع دماغ ولا ليا في المحاكم والقضايا أنا ست في حالي وبربي ابني والحمد لله ربنا بيرزقني برزقه وطول ما ربنا رازقني خلاص الفلوس دي آخر حاجة أفكر فيها، وحقي اتنازلت عنه ولكن حق ابني مش من حقي إني أتنازل عنه، ومش معنى إني مطلبتهوش إني اتنازلت عنه ده محصلش ويشهد ربنا على كل كلمة بقولها وكل الناس القريبين مني عارفين ده».

يشار إلى أن أخر أعمال عايدة غنيم، كان مشاركتها بمسلسل «آه من حوا»، والذي شارك في بطولته كلا من سارة محمد، ومنال سلامة، ووفاء سالم، ومادلين طبر، ورحاب الجمل، وشيماء عباس، وسميرة عبدالعزيز، وعايدة غنيم، وبهجت عدلي، وحمدي حفني، وحسن عثمان، وسمير حكيم، وتغريد فهمي، ونادية العراقية، وحسام فارس، ومحمد أحمد ماهر، وعبدالحميد سند، وطارق صبري، وسيد جبر، ومحمد فريد، ومنى ممدوح، وسعيد صديق، ورانيا فتح الله، وليندا فهمي، وأشرف طلبة، وحسام الجندي، وكريم الحسيني، وميار الببلاوي، ومصطفى درويش، وشادية عبدالحميد، وليلى صدقي، وهو من تأليف أحمد صبحي، وإخراج وائل فهمي عبدالحميد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *