مسلسل عتبات البهجة.. يحيى الفخراني إنفلونسر ينصح متابعيه في الحلقة الأولى
بدأت أحداث الحلقة الأولى من مسلسل عتبات البهجة، ببهجت الأنصاري “يحيى الفخراني”، وهو يتحدث مع متابعيه على السوشيال ميديا، حيث يقدم محتوى باسم “عتبات البهجة”، وأثناء حديثه معهم عن “التحرش” بين الماضي والحاضر، يقاطعه صوت ضحك، يعتذر بهجت لمتابعيه ويذهب لمعرفة سبب الضحك.
ويقف بهجت أمام غرفة حفيده عمر “خالد شباط”، ويتجسس علية، وتشاهده حفيدته جميلة “بسنت أبو باشا” وتلومه، فيخرج عمر من غرفته ويطلب من جده منحه حريته وعدم التدخل في حياته.
وتطلب جميلة من جدها بهجت أموال لشراء هدية لصديقتها “بسنت”، فيقاطعها عمر ويطلب من جده مبلغ مالي كبير لكورسات الجامعة، ويشعر بهجت بضيق اليد أمام طلبات أحفاده.
ويتصل بهجت بصديقه الوحيد عرفان “صلاح عبد الله” دون رد، ويظهر على عرفان تركيزه في قراءة كتاب عن الأعشاب، وتقاطعه زوجته علية “سماء إبراهيم”، وتتشاجر معه، وتطلب منه السفر لابنهم الوحيد في كندا، ويخالفها الرأي.
وتحكم عليه بهجت في المشكلة ويعتذر منها، ويعطي بهجت بعض النصائح لعرفان ليدبر أموره مع علية.
فيما تظهر نعناعة “چومانا مراد” صاحبة كشك حلويات، وبينما يظهر زبون يطلب منها خط تليفون بدون أوراق توافق وترفع عليه السعر، وتنزعج نعناعة من وجود بهجت وتطلب من الزبون الانصراف.
وتقابل نعناعة بهجت بترحاب شديد، يطلب منها بهجت التحدث معها، يثني عرفان على جمال نعناعة.
ويشتكي بهجت لعرفان من قلة الأموال، وينصحه عرفان باللجوء للجامعات الحكومية، ويؤكد له بهجت عدم تهاونه في تعليم أحفاده اليتامى ويصر على محاولاته لتوفير الأموال اللازمة لهم.
ويطلب تيتا “عنبة”، مساعدة بهجت ليصبح مطرب مهرجانات مشهور.
وتنزعج الجارة سميرة “ليلى عز العرب” من صوت تيتا، وتخرج لتلوم بهجت على سماحه لتيتا بالغناء، ويعتذر منها.
وتطلب نعناعة من أختها فلة “هنادي مهنا”، أن تقف مكانها في الكشك وتترك التليفون من يدها حتى تنتهي من الحديث مع بهجت.
ويطلب بهجت من نعناعة شريكته في الكشك أموال وتنزعج نعناعة من طلبه.
ويغار عيطة “علاء مرسي” زوج نعناعة من وجودها مع بهجت، وينهي حديثهم، ويطلب منها النهوض معه، ويتشاجر معها عيطة، وتؤكد له نعناعة أن بهجت في سن والدها.
ويظهر عبد البديع “هشام إسماعيل” وحش الكيمياء، وهو يدرس الطلبة في السنتر التعليمي بطريقة الأغاني، ويطلب بهجت من عبد البديع بصفته شريكة بعض الأموال ويتحجج عبد البديع بضيق الحال، ينهره بهجت و يأخذ منه مبلغ مالي.
ويعود بهجت للمنزل ويجد جارته منال “وفاء صادق” زوجة عبد البديع وهي تدرس للطلبة لغة عربية وتخطئ في النطق، يحرجها بهجت أمام طلابها و يطلب منها إعراب الجملة.
ويتركها بهجت ويدخل منزله وتقابله دادة أحفاده شوقية “حنان يوسف”، ويتشاجر عمر مع جميلة ويطلب منها عدم صداقة محمود “يوسف عثمان” ابن السائق، وترفض جميلة، ويتدخل بهجت بينهم.
فيما يغازل بهجت إحداهن في التليفون، يسمع طرق الباب بشدة، ويجد البوليس أمامه.