بدأت أحداث الحلقة السابعة، باتهام بهجت “يحيى الفخراني”، لعمر “خالد شباط”، بالسرقة بالتعاون مع أصدقائه واستغلال حبه له وعدم تقديره لحالته المادية.
وتسمع منال “وفاء صادق”، صوت خناقة بهجت، وتتجه لشقتهم وتحاول الدفاع عن جميلة “بسنت أبو باشا”، ظنًا منها أن بهجت يعنفها، ويطلب منها بهجت أن تسكت لكنها تستمر دون توقف، ويعلم عمر بالأمر ويسأل عن الموضوع.
ويعرف عمر بعلاقة أخته جميلة، ومحمود “يوسف عثمان” ويضربها، ويتدخل بهجت وينهره، ويصرخ عمر في وجه جده، وتشتد الخناقة بينهما ويترك عمر البيت، ويذهب عمر لمحمود في بيته ويقوم بضربه ويدافع عنه والده “علاء زينهم”.
وينتهي عرفان “صلاح عبد الله” من تصنيع خلطة “شامشون” ويجربها بنفسه، وينادي على زوجته علية “سماء إبراهيم” ولكنه يفشل.
ويقف عمر وحيدا على ممشى أهل مصر، ويبدو عليه الحزن، وتحاول مي “كنزي هلال” صرف نظر فريد “حازم إيهاب” عن عمر، ولكنه يتمسك بالعمل معه.
ويقوم عرفان بغسل الأطباق بدلًا من عليه وهو يغني “خلطة وندمان عليها.. كان عندي أمل فيها” وتضحك عليه وتذكرة بالليلة الماضية.
ويبدأ بهجت الأشراف على السنتر التعليمي بنفسة ويواجهه أول مشكلة.
وتبكي فلة “هنادي مهنا” بسبب غياب تيتا “عنبة”، وتهون عليها نعناعة “جومانا مراد”، وتضمها، ويستضيف أسامة “أحمد أبو رية” عمر في منزلة، ويناقش معه عملة مع فريد، يرى عمر على “الدارك ويب” مشاهد لفئات مختلفة من العمر في لحظاتهم الأخيرة معروضة للبيع.
