حددت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة المحامين، مجموعة من الضوابط لتنظيم العملية الانتخابية، حرصًا على سلامتها، وأن تكون تعبيرًا حقيقيًا عن إرادة الجمعية العمومية.
وجاءت تلك الضوابط كالتالي:
1. تتم العملية الانتخابية بشكل مباشر وبالاقتراع السري ويشرف على كل الإجراءات الخاصة بالانتخابات، منذ بدء إجرائها وحتى الانتهاء منها لجنة قضائية برئاسة عضو من هيئة النيابة الإدارية.
2. تشكل لجان الانتخاب برئاسة أحد أعضاء هيئة النيابة الإدارية واثنين على الأقل من المحامين المشتغلين غير المرشحين.
3. تباشر لجنة الانتخاب الإشراف على عملية الاقتراع وتفصل في كل المسائل المتعلقة بها، وفي صحة أو بطلان إبداء كل ناخب لرأيه وتنفيذ قرارات اللجنة القضائية فيما فصلت فيه من طلبات أو تظلمات قدمت إليها وتنتهي مهمتها بانتهاء عملية الانتخاب لذلك يتعين على عضو اللجنة المتواجد بداخل اللجنة الانتخابية مراعاة الآتي:
أولاً : ضوابط عملية الاقتراع:
1. عملية الاقتراع تبدأ من الساعة التاسعة صباحًا وتنتهي في الساعة الخامسة مساء.
2 ـ يتواجد المحامي عضو اللجنة من الساعة الثامنة والنصف صباحاً قبل بداية عملية الاقتراع.
3 ـ التأكد من وجود مكان (ساتر) يسمح بسرية الإدلاء بالصوت.
4 ـ التأكد من وجود ثلاثة صناديق انتخابية.
5 ـ أن يتم فتح صناديق الاقتراع قبل بدء عملية التصويت بمعرفة رئيس اللجنة للتأكد من أنها خالية تماما من ثمة أوراق ثم يعاد قفلها من جديد عن طريق رئيس اللجنة .. وإذا كانت الصناديق زجاجية فيجب أن يتأكد من خلوها تماما من ثمة أوراق.
6 ـ يدلي الناخب بصوته بعد الإطلاع على الكارنيه الخاصة به والتأكد من شخصيته ومن أن اسمه مدرج بكشف اللجنة وأن يقوم بالتوقيع أمام اسمه بخط مقروء بالكشف.
7ـ عدم السماح بدخول ناخب على ناخب آخر أثناء الإدلاء بالصوت خلف الساتر.
8 ـ عدم السماح بالتأثير على الناخبين من أي شخص داخل اللجنة.
9- يحصل الناخب على ثلاث استمارات من رئيس اللجنة أحدهما لاختيار نقيب واحد والثانية لاختيار الأعضاء والثالثة لاختيار الإدارات القانونية ويقوم الناخب بالإدلاء بصوته خلف الستار.
10. يقوم رئيس اللجنة عند إعطاء الاستمارة (استمارة الإدلاء بالصوت ) بالتوقيع عليها قبل الإدلاء بالصوت.
11- التأكد من وضع كل استمارة بعد الإدلاء بالصوت في الصندوق الخاص بها.
12. عند الساعة الخامسة يتم غلق عملية الاقتراع ويقوم رئيس كل لجنة بفتح الصناديق وعد الاستمارات الموجودة بها.
