نشرت صحيفة ديلي ميل البريطانية تفاصيل جديدة عن أسرار حياة النجمين بن أفليك وجينيفر لوبيز.
ورصدت الصحيفة على ما يبدو أنه توتر جديد في العلاقة بين الحبيبين، بالتقاطها صورًا تظهر لوبيز تجلس مع بن أفليك في سيارة خاصة، وعلى ما يبدو أنها كانت تمسح دموعها فيما بدا أفليك منفعلاً قليلاً.
وأشارت الصحيفة إلى أنه جرى تبادل الحديث أمام أطفال أفليك من زوجته السابقة جينيفر غارنر – فيوليت، 15 عامًا، وصامويل، 12 عامًا – وتوأم جينيفر، إيمي وماكس، 16 عامًا، من زوجها السابق مارك أنتوني.
ويأتي لقاء أفليك، 35 عامًا، مع لوبيز، 55 عامًا، بعد أن شوهد الأول وهو يقبّل زوجة صديقه المقرب مات ديمون، لوسيانا، بعد أيام من رؤية ديمون وهو يمسك بيد جينيفر.
وقد ظهرت الممثلة بإطلالة نجمية في ثوب أسود أنيق مقصوص وبنطلون جينز ضيق، بينما كانت تسير بجانب بن في الفندق الشهير.
وارتدت جينيفر خاتم خطوبتها من بن في إصبعها الصغير، بالإضافة إلى خاتم ذهبي يحمل اسم “جينيفر” في إصبع زفافها.
وبين شائعات الانفصال، شوهد بن أحيانًا دون خاتم زواجه، في حين شوهدت جينيفر أحيانًا وهي ترتدي خاتمها، مما زاد من التكهنات.
على الرغم من انفصال جينيفر وبن رسميًا الشهر الماضي بعد زواجهما مؤخرًا نتيجة قصة حب كبيرة غير مكتملة في صغرهما، إلا أن نزهتها للوجبات السريعة بدت مستوحاة من سلسلة توصيلات الطعام الأخيرة التي قام بها بن إلى شقته الجديدة.
كانت الوجبات السريعة عنصرًا أساسيًا في علاقة جينيفر لوبيز وبن، حيث قام الزوجان بزيارة ماكدونالدز ثلاثة أيام متتالية العام الماضي. وأشارت الصحيفة إلى أنه يبدو أن العلاقة بينهما قريبة جدًا.
