أخبار الفن

العروض التونسية تسيطر على الليلة الثانية لمهرجان أيام قرطاج المسرحية

سيطرت العروض التونسية على فعاليات الليلة الثانية من مهرجان أيام قرطاج المسرحية في دورته الـ 25، إذ افتتحت بعرضين من مسرح الحرية، هما: “الخمري” للسجن المدني بالسرس، و”جسد” لمركز إصلاح الأطفال بسيدي الهاني.

ذلك بالإضافة إلى 7 عروض من المسرح المدرسي، وهم: “عودة” لوليد الدغسني، و”الأمير” لفتحي عمر، و”أحلام سلام” لوفاء منصري ونضيب البرهومي، و”طائر الفينيق” لوفاء العماري، و”ذئب ليلى” للبنى العبيدي، و”نريد السعادة وشكرا” للبنى المكشر، و”سعادة” لسليم الهمامي.

ومن العروض التونسية التي شهدتها الليلة الثانية أيضا: “الوصفة العجيبة” لضياء المنصوري، و”غن يا فنان” لنور الهدى السعيدي، و”حكايات رسام” لفتحي الذهيبي، و”رقصة سماء” لطاهر عيسى بن العربي، و”العرس” لكريم خرشوفي، و”اغتراب” لانتصار العيساوي، و”وصايا الديك” لوليد الدغسني، و”قونة.. قاعة الانتظار” لفرحات دبش، و”الصمت المزيف” لمريم بن حسن، و”سترة من المخملين”، و”شئ ما في الحديقة” لأيمن علان.

كما عرضت مسرحيات: “الإنسان ذئب لأخيه” لغريغوري جابريال فانروبايز، وهي إنتاج مشترك بين تونس وفرنسا وبلجيكا، و”طبيب بعد الموت” لإبراهيما سار من السنغال، و”أكامورا أو كل شئ عن أمي” لباولو منينا من إيطاليا، و”نجع الغيلان” لتوفيق قادربوه من ليبيا، و”عودة النجم” لليمي بونيفاسيو من الصين.

وأقيمت على مدار اليوم 3 ورش، هم: “الممثل وقرينه” للمخرج الفاضل الجعايبي، و”الحركة والجسد في التكوين المسرحي” للمخرج فاضل الجاف، و”الميم والبانتوميم: من الشخصية إلى التشخيص” للفنان خالد بوزيد.

جدير بالذكر أن الدورة الـ 25 من مهرجان أيام قرطاج المسرحية تقام في الفترة من 23 إلى 30 نوفمبر الجاري، برئاسة المخرج محمد منير العرقي، وتحت شعار “المسرح مقاومة.. والفن حياة”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *